قال مصدر مطلع، إن خلافات شديدة حاليًا بين قيادات الحركة المدنية الديمقراطية؛ بسبب تواصل أعضاء بالحركة مع قيادات جماعة الإخوان الإرهابية بالخارج، والظهور في قنواتهم المعادية للوطن. وأضاف المصدر، أن قيادات بالحركة أكدت وجود تنظيم سري وسط الحركة، مشيرًا إلى أن قنوات الجماعة تدفع ألف دولار عن كل مداخلة في برامجها. والسؤال الآن: كيف تدعي الحركة الوطنية والديمقراطية، وتتواصل مع أعداء الوطن بالخارج؟ وكيف يدعون أنهم ضد الإخوان ويتواصلون مع قياداتها، ويظهرون على قنواتها؟