قال مصدر دبلوماسي فرنسي، إن المخابرات الفرنسية خلصت إلى أن وزارة الاستخبارات الإيرانية أمرت بشن هجوم باء بالفشل على مؤتمر لجماعة إيرانية معارضة قرب باريس في يونيو. وأضاف: "كان هناك تحقيق طويل ودقيق ومفصل أجرته أجهزتنا ومكننا من التوصل إلى هذه النتيجة، وهي أن المسئولية تقع دون شك على عاتق وزارة الاستخبارات". وأشار المصدر إلى أن مسئول الاستخبارات الإيراني سعيد هاشمي مقدم أمر بشن الهجوم الذي تم إحباطه.