ماشئت فاقتل يا ربيب الفاحشة ماشئت فاعبث سافرا مستهترا ماشئت عربد وارتشف في لذة ماشئت فاسبح في بحور من دم يا أيها الشيطان مهلا وانتبه. يا بربري النزعة سحقت هامتك فبأي حق تدعيه لنفسك؟ تعبث بشعب مؤمن وموحد وتحول الاثنان جسدا واحدا قد ذاب كل في نسيج واحد دستور فيلي وانحطاط شريعتك أحسنت صنعا رغم جرم صنيعك أصدقك قولا يا غبي بفعلتك فالكل مصري تحت جنح جريمتك يا أيها الإرهابي لا دين لك فاخلع ثياب الواعظين تحللا وتبوا الويل المعد لمثلك.. ولتنعمي يا مصر بأعظم وحدة فليت شعري والقصيد سجيتي.. فالقتل أضحي لعبة لهواك واستوح أمرك من شرور أذاك إن كان قتل الآمنين دواك بشراع حقد من سموم بلاك فالمصري مسلم أو مسيحي عداك وبلغت دركا في سقر مثواك سوي أن روع الأبرياء غذاك فهلاله وصليبه.. أخزاك لم يبد فرق بين هذا وذاك ولهذا باء بالفشل مسعاك من ذا يا قزم لمثل ذا أغواك؟ فلقد كشفت مخادعا أفداك وحدت صف العنصرين بذاك غضوا الطرف عن أحمد وملاك فلبئس من قد مولك ورعاك واكشف عوار الزائفين هناك من كأس مهل والضريع غذاك سبحان من بأمانه أولاك أهديك روحي رخيصة وفداك