على عكس المعتاد مع قوائم مجلة «فوربس» الأمريكية السنوية حول أكثر رجال العالم ونسائه ثراء، لم يلق نبأ اختيار كيلى جينير كأصغر «مليارديرة عصامية» على الإطلاق، بعد بلوغها ال21 من عمرها، الترحاب المعتاد، بل تسبب الخبر فى تأجيج موجة واسعة من السخط على مواقع التواصل الاجتماعي، وإثارة الجدل حول تعريف معنى «عصامى». واعتبر رواد موقع «تويتر» أن وصف جينير، الشقيقة الصغرى لنجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان، بالعصامية، مثير للضحك والسخرية. وأكدوا أن جينير معتادة على الأضواء والثروة منذ نعومة أظافرها بحكم برنامج تليفزيون الواقع الشهير الذى تقدمه عائلتها، فضلا عن حيازة والدها ميدالية ذهبية من مشاركته فى دورات الألعاب الأولمبية، وانحدار والدتها من عائلة شهيرة. وتهكم البعض ، قائلا: «إن جينير حتى لو باعت منديل يدها، فإنها ستصبح مليارديرة فى اليوم التالى».