استغاث قصر «كنسينجتون» الملكى البريطانى بشركات السوشيال ميديا المختلفة، للتصدى لحملة الإساءة التى تستهدف دوقتى كامبريدج كيت ميدلتون وساسكس ميجان ماركل. وأوضحت التقارير أن قصر «كنسينجتون» والذى يضم المكاتب الإدارية التابعة للدوقتين، بالإضافة للأمير وليم، الثانى فى ترتيب ولاية العرش البريطاني، وشقيقه الأمير هاري، خاطب شركات «تويتر» و«إنستجرام» طلبا للمساعدة فى السيطرة على التعليقات السلبية، والتى يتسم بعضها بالعنصرية، وتلاحق الدوقتين. وكشف التقرير عن أن مواقع التواصل تحولت فى بعض الأحيان إلى ساحة معركة بين معجبى كل دوقة، لتبادل التعليقات السلبية والعدائية بحق كل من ميجان وكيت.