بتكلفة 4 ملايين جنيه انتهت آثار الإسكندرية من مشروع حماية صهريج الباب الأخضر المواجه لمنطقة كوم الناضورة بالجمرك من خلال إنشاء سور خرسانى يحيط بالصهريج الأثري. تم الكشف عن الصهريج عام 1996 ، والسور هو ضمن خطة الوزارة لتطوير المنطقة. كما سيتم تقليم النخيل وقص وتسوية النباتات بالمنطقة لتجهيزها تمهيدا لافتتاحها للزيارة.. حيث إن هذا الموقع كان يعانى من تعديات تجار الأخشاب وبائعى الشماسى وأكوام القمامة وهذا ما استدعى آثار الإسكندرية للقيام بهذا المشروع.