الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
زيادة طفيفة في مخزون سد النهضة.. «شراقي» يكشف آخر موعد للفتح الإجباري
حسام بدراوي يكشف أسرار انهيار نظام مبارك: الانتخابات كانت تُزور.. والمستفيدون يتربحون
أسعار الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن بداية تعاملات الأربعاء 25 يونيو 2025
الدولار ب50 جنيه.. سعر العملات الأجنبية اليوم الأربعاء 25-5-2025
ارتفاع طن السلفات 1538 جنيها، أسعار الأسمدة اليوم في الأسواق
بلينكن: الضربات الأمريكية لم تدمر البرنامج النووي الإيراني ولم تعطل منشأة فوردو
ويتكوف: لن نسمح بأي تخصيب لليورانيوم في الاتفاق مع إيران
الدفاعات الجوية الروسية تدمر عشرات الطائرات الأوكرانية المسيّرة
المجلس الوزاري لمجلس التعاون الخليجي يٌدين هجوم إيران على قطر
رسميا.. سانتوس يجدد عقد نيمار
منتخب الشباب يخسر أمام ألمانيا ويتأهلان لربع نهائي كأس العالم لليد
نيمار: جددت مع سانتوس لأنه جذوري وتاريخي وليس فريقي فقط
ليون يستأنف ضد قرار الهبوط للدرجة الثانية
أبو زيد أحمد الخامس على الشهادة الإعدادية بالقليوبية: فرحتى لا توصف
طقس اليوم الأربعاء.. تحذير من ارتفاع الحرارة والرطوبة
مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة: إيران حاولت صنع قنبلة نووية ومن السابق لأوانه تأكيد تدمير مواقعها النووية
السيطرة على حريق سيارة نقل محمّلة بالتبن بالفيوم دون إصابات
"كانوا راجعين من درس القرآن".. أب يتخلص من طفليه بسلاح أبيض في المنوفية
تعرف على شخصية دينا ماهر بفيلم "السادة الأفاضل"
بعد عام من الغياب.. ماذا قالت رضوى الشربيني في أول ظهور على dmc؟ (فيديو)
باسم سمرة يواصل تصوير دوره في مسلسل "زمالك بولاق"
أمين الفتوى يحذر من إهمال الزوجة عاطفياً: النبي كان نموذجًا في التعبير عن الحب تجاه زوجاته
الأزهر يتضامن مع قطر ويطالب باحترام استقلال الدول وسيادتها
خالد الجندي: النبي عبّر عن حب الوطن في لحظات الهجرة.. وكان يحب مكة
طريقة عمل الزلابية الهشة في البيت أوفر وألذ
إعلام فلسطيني: قصف مدفعي عنيف يستهدف جباليا البلد شمال قطاع غزة
بالأسماء.. ننشر أوائل الشهادة الإعدادية بالقليوبية 2025 بعد اعتماد النتيجة رسميًا
عاجل.. بيراميدز يفاوض لاعب الأهلي وهذا رده
مهيب عبد الهادي ل محمد شريف: «انت خلصت كل حاجة مع الزمالك».. ورد مفاجئ من اللاعب
جدول ترتيب مجموعة الترجي في كأس العالم للأندية قبل مباريات اليوم
الأردن: أولويتنا هي غزة وفلسطين بعد حماية المملكة والأردنيين
عصام سالم: الأهلي صرف فلوس كتير وودع المونديال مبكرًا
مطران نيويورك يوجّه رسالة رعائية مؤثرة بعد مجزرة كنيسة مار إلياس – الدويلعة
أجمل رسائل تهنئة رأس السنة الهجرية 1447.. ارسلها الآن للأهل والأصدقاء ولزملاء العمل
مُعلم يصنع التاريخ.. جراى نجم أوكلاند الأفضل فى مواجهة بوكا جونيورز
مهمّة للنساء والمراهقين.. 6 أطعمة يومية غنية بالحديد
أبرزها اللب الأبيض.. 4 مصادر ل «البروتين» أوفر وأكثر جودة من الفراخ
بؤر تفجير في قلب العالم العربي ..قصف إيران للقواعد الأميركية يفضح هشاشة السيادة لدول الخليج
كان بيعوم.. مصرع طالب ثانوي غرقا بنهر النيل في حلوان
حسام بدراوي: أرفع القبعة لوزير المالية على شجاعته.. المنظومة تعاني من بيروقراطية مرعبة
اقتراب الأسهم الأمريكية من أعلى مستوياتها وتراجع أسعار النفط
طارق سليمان: الأهلي عانى من نرجسية بعض اللاعبين بالمونديال
لا تدع الشكوك تضعف موقفك.. برج العقرب اليوم 25 يونيو
حفل غنائي ناجح للنجم تامر عاشور فى مهرجان موازين بالمغرب
التسرع سيأتي بنتائج عكسية.. برج الجدي اليوم 25 يونيو
معطيات جديدة تحتاج التحليل.. حظ برج القوس اليوم 25 يونيو
زوج ضحية حادث الدهس بحديقة التجمع عبر تليفزيون اليوم السابع: بنتي مش بتتكلم من الخضة وعايز حق عيالي
الشاعر: 1410 منشأة سياحية غير مرخصة.. ولجنة مشتركة لمواجهة الكيانات غير الشرعية
من قلب الصين إلى صمت الأديرة.. أرملة وأم لراهبات وكاهن تعلن نذورها الرهبانية الدائمة
ندوة تثقيفية لقوات الدفاع الشعبي في الكاتدرائية بحضور البابا تواضروس (صور)
غدا.. إجازة رسمية بمناسبة رأس السنة الهجرية للقطاع العام والخاص والبنوك بعد قرار رئيس الوزراء
محافظ الفيوم يشهد الاحتفال بالعام الهجري الجديد بمسجد ناصر الكبير.. صور
سعر الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الأربعاء 25 يونيو 2025
ميل عقار من 9 طوابق في المنتزة بالإسكندرية.. وتحرك عاجل من الحي
غفوة النهار الطويلة قد تؤدي إلى الوفاة.. إليك التوقيت والمدة المثاليين للقيلولة
وزير الصحة: ننتج 91% من أدويتنا محليًا.. ونتصدر صناعة الأدوية فى أفريقيا
رسالة أم لابنها فى الحرب
«يعقوب» و«أبوالسعد» و«المراغي» يقتنصون مقاعد الأوراق المالية بانتخابات البورصة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
سحابة «ريجينى» بين روما والقاهرة
عبد المحسن سلامة
نشر في
الأهرام اليومي
يوم 06 - 08 - 2017
لا أحد ينكر دور
إيطاليا
الداعم لمصر بعد ثورة 30 يونيو حينما وقف رئيس الوزراء الإيطالي السابق ماثيورينزي مؤيدا بشدة الموقف المصري وداعما له، غير أن الأمور تغيرت تماما عقب مقتل الباحث الإيطالي «جوليو ريجيني» في الحادث الشهير والعثور علي جثته علي قارعة الطريق، ونتيجة عدم فك طلاسم حادث القتل حتي الآن تدهورت أوضاع العلاقات بين مصر
وإيطاليا
نتيجة التصعيد غير المبرر من الجانب الإيطالي، ودخول وسائل الإعلام علي الخط في الأزمة بالتصعيد والشحن، وللأسف هناك بعض وسائل الإعلام المصرية تورطت بحُسن نية في تأجيج الأزمة وتعقيدها، لدرجة أن الجانب الإيطالي كان يستشهد أحيانا بما يذاع أو يكتب في وسائل الإعلام المصرية المقروءة والمرئية في إطار شحن الرأي العام الإيطالي، وهكذا تصاعدت أزمة ريجيني علي طريقة بحر الرمال المتحركة، حتى ابتلعت الأزمة المسئولين في الجانب الإيطالي، وأصبح تراجعهم عملية صعبة ومعقدة، وإن كانت هناك الآن محاولات حثيثة من جانب كل الأطراف الإيطالية للخروج من هذا المأزق، لكن المشكلة في متخذ القرار.
في إطار مبادرة فردية قمت بزيارة روما خلال الأسبوع الماضي للقاء قادة الرأي العام من الصحفيين والإعلاميين هناك للحوار حول مستقبل العلاقات المصرية الإيطالية لما لهذه العلاقات من أهمية للبلدين،
فإيطاليا
من أهم الدول الأوروبية في مجال الاستثمار في مصر، خاصة بعد النجاح الذي حققته شركة «إيني» في مجال اكتشافات البترول والغاز، والآفاق المفتوحة لزيادة هذه الاستثمارات مستقبلا، خاصة بعد توقيع اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، حيث من المتوقع زيادة استثمارات الشركة خلال العام المقبل إلي 3٫5 مليار دولار، ومن المنتظر أن يتعدي إنتاج حقل «ظهر» 005 مليون قدم مكعب يوميا قبل نهاية العام الجاري، ترتفع إلي 7200 مليون قدم مكعب يوميا بنهاية المشروع.
العلاقات الاقتصادية المصرية الإيطالية لا تتوقف عند حدود اكتشافات الغاز والبترول، لكنها تمتد إلي آفاق أخرى كثيرة، وكما أن
إيطاليا
دولة مهمة لمصر، فإن مصر تمثل أهمية إستراتيجية
لإيطاليا
، لدورها فى مجال مكافحة الإرهاب، وأيضا دورها فى مكافحة الهجرة غير الشرعية.
مصر هى البوابة بالنسبة
لإيطاليا
.. هى بوابة لحماية الإيطاليين من الإرهاب، وبوابة لحماية
إيطاليا
من مخاطر الهجرة غير الشرعية التى تعانى منها
إيطاليا
الآن نتيجة سقوط الدولة في ليبيا، وسيطرة الميليشيات عليها، وتحول ليبيا إلى مركز رئيسى لانطلاق الهجرة غير الشرعية التي تعانى منها
إيطاليا
الآن، ولا سبيل أمام
إيطاليا
إلا التعاون مع مصر لكبح جماح الهجرة غير الشرعية إليها.
أيضا الأمن المصري ضرورة للأمن الإيطالي، ووجود مصر كدولة قوية وقادرة على حماية حدودها مهم جدا بالنسبة للجانب الإيطالى.
الإيطاليون يدركون ذلك ويفهمونه جيدا، لكنه بحر الرمال الذي ابتلع المسئولين والإعلام هناك، فجعل التراجع أمرا صعبا ومعقدا يحتاج إلى رؤية متكاملة لعودة الجانب الإيطالى إلى جادة الصواب.
كان من المهم الذهاب إلى روما والحوار عن قرب مع بعض مفاتيح حل الأزمة، وهم قادة الصحافة والإعلام هناك، ومن خلال الترتيبات التى قام بها الزميل الصحفى الكبير رضا حماد وبعيدا وعن القنوات الرسمية كان اللقاء الأول مع رئيس الاتحاد العام للصحفيين الإيطاليين د.نيكولا مارينى بمقر الاتحاد فى روما، الذي يضم في عضويته ما يقرب من 105 آلاف عضو من الصحفيين والإعلاميين الإيطاليين، وهو الاتحاد الرسمي الوحيد الذي يضم كل الصحفيين والإعلاميين.
ثم كان اللقاء الثاني مع رئيس تحرير أكبر الصحف الإيطالية توزيعا وتأثيرا ماريو كالابرس رئيس تحرير صحيفة «لاربوبليكا» وبعدها كان اللقاء مع «ماوريسو مولينارى» رئيس تحرير جريدة «لاستمبا» ثانى أكبر الصحف الإيطالية توزيعا، وبعدها التقيت العديد من الصحفيين من مختلف الصحف الإيطالية.
كان الحوار مباشرا وصريحا حول أهمية العلاقات بين البلدين، وكيفية تخطي الأزمة الموجودة حاليا بسبب مقتل «ريجيني»، خاصة أن الإعلام قام بدور أساسي في إشعال نيران الأزمة وتغذيتها وتعقيدها، حتي وصلت إلي الوضع الحالي.
تحدثت بصراحة ووضوح عن صاحب المصلحة في مقتل «ريجيني» وأن الدولة المصرية لا يمكن أبدا أن تكون طرفا في ذلك، فهي لو أرادت ولو أن هناك ما يبرر ذلك، أن تقوم بإبعاد ريجيني عن البلاد وترحيله، بل إن الدولة مثل غيرها من الدول تستطيع محاكمة أي شخص علي أراضيها لو ارتكب جريمة تستحق ذلك، وتصل به إلي أقصي العقوبة.
غير هذا وذاك، فليست الدولة بهذه السذاجة في أن تتورط في مثل تلك الجريمة ثم تقوم بإلقاء الشاب علي قارعة طريق صحراوى لتعلن عن جريمتها بهذه السذاجة المفرطة.
من الطبيعى أن كل فعل لابد أن يكون وراءه صاحب مصلحة، والدولة المصرية لا يمكن أبدا أن تكون صاحبة مصلحة فى مقتل ريجينى، فمن هو صاحب المصلحة؟
طرحت هذا السؤال بقوة علي كل من التقيتهم، وكان المفاجأة أن أغلب من قابلتهم إن لم يكن جميعهم اتفقوا على أن الدولة المصرية بمؤسساتها لا يمكن أن تكون صاحبة مصلحة في مقتل ريجينى، وأنه ربما يكون هناك من حاول الوقيعة بين الجانبين، خاصة أن القنصلية الإيطالية في شارع الجلاء كانت هدفا للإرهاب والعمليات الإرهابية وأصابها التدمير من جراء إحدي العمليات الإرهابية القذرة.
المشكلة أن ماتيو رينزى رئيس الوزراء الإيطالى السابق وأحد المتحمسين لمصر وقيادتها بعد ثورة 30 يونيو، هو من استغل أزمة مقتل ريجينى وقام بتصعيدها ليس استهدافا لمصر علي وجه الخصوص. وإنما بهدف إنقاذ شعبيته المتدهورة، فحاول استغلال تلك القضية لإنقاذ حزبه من الانهيار، فكان منهج التصعيد المستمر لتلك الأزمة، وساعده في ذلك وزير خارجيته آنذاك باولو جينتيلونى، الذي أصبح رئيسا للوزراء خلفا ل«ماتيو رينزى» ولأن جينتيلونى رئيس الوزراء الحالي كان فى خندق التصعيد نفسه، فهو غير قادر على التراجع حتى الآن.
الإيطاليون أشاروا إلي أن وسائل الإعلام المصرية بنشرها المعلومات المتضاربة، كانت أحد أسباب زيادة تفاقم الأزمة وتوليد قناعات متضاربة هناك.
قلت لهم إن الجانب الإيطالى بضغطه الشديد علي الجانب المصرى هو من أدى إلي الارتباك والتشويش، فالجانب الإيطالى يريد إظهار النتيجة النهائية، بطريقة متسرعة والقضاء المصري قضاء مستقل وعادل، ولا يمكن أن يتورط في الوقوع في فخ «الفبركة» وطبيعى أن هناك أحداثا كثيرة تحتاج إلي بعض الوقت لاستجلاء الحقيقة، وبدورى سألتهم: كم عدد الجرائم التى تحدث فى
إيطاليا
ولم يتم كشف ملابساتها رغم مرور وقت طويل على ارتكابها؟!
الإجابة من معظم من التقيتهم جاءت منصفة وعادلة، فهناك الكثير من الجرائم تأخذ وقتا طويلا حتى يتم كشف ملابساتها، وأحيانا تظل بعض الجرائم غامضة دون كشف لسنوات وسنوات، خاصة فى الجرائم غير المنظمة من نوعية جرائم الذئاب المنفردة فى الجرائم الإرهابية والجرائم الشخصية فى الجرائم الجنائية.
امتد الحوار إلي ضرورة وجود رؤية إعلامية مشتركة يتم التركيز عليها خلال الفترة المقبلة من أجل عودة العلاقات المصرية الإيطالية فى أسرع وقت تقوم على المحاور التالية:
أولا :أهمية عودة العلاقات المصرية الإيطالية لمساندة مصر فى مكافحتها الإرهاب، لأن قطع العلاقات يسهم بشكل غير مباشر في تحقيق أهداف الإرهاب فى محاصرة مصر وإضعاف قوتها الاقتصادية والسياسية.
ثانيا :التركيز علي الدور المشترك بين مصر
وإيطاليا
لوقف نزيف الهجرة غير الشرعية إلى
إيطاليا
من خلال احكام السيطرة على البحر المتوسط وإبراز أهمية الدور المصرى فى ذلك الإطار.
ثالثا :ضرورة التعاون المصري الإيطالى فى الملف الليبى على اعتبار أهمية ليبيا الإستراتيجية لمصر
وإيطاليا
والتركيز على ضرورة وحدة الأراضى الليبية وتطهيرها من كل جماعات العنف والإرهاب والتطرف، ودعم الجيش الليبى بقيادة المشير خليفة حفتر ومساندة كل محاولات التقريب بين الفصائل الليبية المتنازعة بما يضمن عودة الدولة الليبية قوية وموحدة.
أعتقد أن هذه الرؤية يمكن أن تكون مقدمة لجهد أكبر وأشمل خلال المرحلة المقبلة حتى تعود العلاقات المصرية الإيطالية أقوى مما كانت عليه وأعتقد أن ذلك بات قريبا.
لمزيد من مقالات بقلم عبدالمحسن سلامة
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
رئيس «مسافرون»: منظمو الرحلات الإيطالية مستاؤون من قرار «البرلمان الإيطالي» ضد مصر
رئيس البرلمان الإيطالي تطالب أوروبا ب«ممارسة ضغوط» على مصر في قضية «ريجيني»
رئيس جمعية مسافرون: منظمو الرحلات الإيطالية مستاؤون من قرار تعليق تصدير قطع غيار الطائرات لمصر
"فورين بوليسي": أزمة مصر وإيطاليا خرجت عن السيطرة
في قضية ريجيني.. هل ينجح البابا فرانسيس فيما فشل فيه الآخرون؟
أبلغ عن إشهار غير لائق