أكد د. محمد أبو الفضل بدران الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة أن السد العالى الصرح الماثل فى جنوب مصر مازال رمزاً للصداقة ويُنبيء عما بين مصر وروسيا من مودة وتعاون وتاّخ بمختلف أشكاله السياسية والاقتصادية والثقافية، مشيراً إلى أننا فى أشد الحاجة الاّن الى الترجمة لأنها الجسر والمعبر بين الشعوب والدول، جاء ذلك خلال انعقاد ندوة «العلاقات التاريخية المصرية الروسية» التى نظمها المجلس الاعلى للثقافة بحضور اليكسى تيفونيان مدير المركز الثقافى الروسى وشريف جاد رئيس الجمعية المصرية لخريجى الجامعات بمشاركة أوليج فومين ود. نبيل رشوان ود. جمال زهران عضو لجنة العلوم السياسية والروائى إبراهيم عبد المجيد وذلك بقاعة المؤتمرات بالمجلس.