نفي الشيخ محمود عاشور وكيل الأزهر الأسبق نفيا قاطعا فرض قبول الدية علي أولياء الدم للشهداء. ولكن إذا قبل أحدهم الدية دون ضغط أو إكراه فلا ضير في ذلك لأن الأصل في القتل العمد هو القصاص.كما قال الله تعالي يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلي الحر بالحر ,والعبد بالعبد والأنثي بالأنثي فمن عفي له من أخيه شيء فإتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان وقال الشيخ عاشور إن ما ذكره بعض السلفيين أخيرا عن وجوب قبول أهالي الشهداء للدية هو افتاء غير مسئول ويناقض ما جاء في القرآن الكريم وفي سنة النبي صلي الله عليه وسلم. إقرأ أيضا : الخيانة العظمي تهدد عنق مبارك.. المدعون بالحق المدنى يتهمون الرئيس السابق والعادلى بالقتل مع سبق الاصرار.. السجلات اثبتت وجود قناصة أحد المتهمين طالب بضرب العيال.. في التحرير سلميان: عناصر أجنبية دخلت عبر الأنفاق أحد المدعين: جمال لم يكن رحيما بوالده القاضي مخاطبا محاميا: بقالك نص ساعة بتقول كلام إنشا الطبيب المعالج للرئيس السابق يتوقع استدعاءه