شهد العالم الغربي أفتتاح العديد من المتاحف التي تمتلئ بالآثار المصرية التي تم الحصول عليها بطرق غير شرعية، وتضاف إلي تلك حصيلة المتحف متحف لوفر بالإمارات التي سيظهر باطلاله مصرية من جديد خلال الشهر المقبل، وترصد" أهل مصر" خلال التقرير التالي أبرز المتاحف التي تظهر بها الأثار المصرية بشكل كبير. -المتحف البريطاني وظهر المتحف البريطاني بالأكثر شهرة بالأثار المصرية، حيث يشمل نحو 110 آلاف قطعة أثرية مصرية، بالأضافة إلي أنه يستحوذ علي أهم القطع الفرعونية وعلي رأسها حجر رشيد، فقد انتقل إلى البريطانية بعد أن هزمت القوات البريطانية الفرنسيين في مصر في العام 1801. -متحف أشموليان يعد من أقدم المتاحف فى بريطانيا ويحوى مجموعة مذهلة من آثار مصر والنوبة حيث وصلت إليه القطعة الأولى فى عام 1683 بينما أضيفت قطع كثيرة إليه، من بينها مجموعة حفريات مختلفة التى قام بها علماء بريطانيون فى مصر والنوبة فى الفترة بين 1880 إلى نهاية الثلاثينيات من القرن العشرين، وفى عام 2011 تم افتتاح 6 غرف تم تخصيصها للآثار المصرية القديم. -متحف التورينو ويضم آلاف القطعة الأثرية، ما بين التوابيت والتمائم والمزهريات الفرعونية، ليعد ثانى أكبر تجمع للآثار المصرية بعد المتحف المصرى بالقاهرة حيث إنه يضم نحو 10 آلاف قطعة أثرية معروضة ، وأكثر من 26 ألف قطعة أخرى فى المخازن. -متحف نيوس شمل متحف نيوس أكثر من 8 آلاف عمل من جميع العصور، كما أن هناك معرضين الأول خاص بآثار تل العمارنة وإخناتون بمدينة هام، والثانى بمدينه أكورانيا يضم آثار مقبرة إخناتون الفرعون الشهير توت عنخ آمون. -متحف فينا ظهر أيضاً بطابع مصرى، حيث يبلغ عدد القطع الفرعونية والعربية بالمتحف إلي ما يقرب من 17.000 أثر، وكانت النمسا قد إقتنت من مصر نحو 4000 في عام 1821، وتم حفظها في قصر كوربلي إلى أن نقلت لقصر بلفيدير، وضمت إليها العديد من القطع عن طريق عدة حفر قام بها العالم "هرمان يونكر" وإستقرت أخيراً بالمتحف، ومن أشهر القطع الأثرية بالمتحف، الجزء العلوي من تمثال تحتمس الثالث، ورأس تمثال أبي الهول لسنوسرت الثالث، وتماثيل للإله حورس مع الفرعون حور محب. -المتحف الوطني المدريدي المتحف الوطنى فى مدريد ظهر به ما يقرب من 500 قطعة من الفن المصرى القديم، من حفريات مختلفة، منها معبد ديبود الذى يرجع إلى العصر البطلمى والذى قدمته الحكومة المصرية لإسبانيا كمتحف صغير. -متحف اللوفر يعد متحف اللوفر أكبر صالة يتم عرض بها الآثار المصرية، التي سرقت خلال الحملة الفرنسية، بدأ المتحف بقلعة بناها فيليب أوجوست عام 1190، إلي أن تغير وسمى بأسم قصر اللوفر اتخذه لويس الرابع عشر مقراً رسمياً له إلى أن غادره عام 1672 ليكون مقر للحكام الآخرين، ثم أخد شكل المتحف في العصر الحديث. شهد العالم الغربي أفتتاح العديد من المتاحف التي تمتلئ بالآثار المصرية التي تم الحصول عليها بطرق غير شرعية، وتضاف إلي تلك حصيلة المتحف متحف لوفر بالإمارات التي سيظهر باطلاله مصرية من جديد خلال الشهر المقبل، وترصد" أهل مصر" خلال التقرير التالي أبرز المتاحف التي تظهر بها الأثار المصرية بشكل كبير.-المتحف البريطانيوظهر المتحف البريطاني بالأكثر شهرة بالأثار المصرية، حيث يشمل نحو 110 آلاف قطعة أثرية مصرية، بالأضافة إلي أنه يستحوذ علي أهم القطع الفرعونية وعلي رأسها حجر رشيد، فقد انتقل إلى البريطانية بعد أن هزمت القوات البريطانية الفرنسيين في مصر في العام 1801.-متحف أشموليانيعد من أقدم المتاحف فى بريطانيا ويحوى مجموعة مذهلة من آثار مصر والنوبة حيث وصلت إليه القطعة الأولى فى عام 1683 بينما أضيفت قطع كثيرة إليه، من بينها مجموعة حفريات مختلفة التى قام بها علماء بريطانيون فى مصر والنوبة فى الفترة بين 1880 إلى نهاية الثلاثينيات من القرن العشرين، وفى عام 2011 تم افتتاح 6 غرف تم تخصيصها للآثار المصرية القديم.-متحف التورينوويضم آلاف القطعة الأثرية، ما بين التوابيت والتمائم والمزهريات الفرعونية، ليعد ثانى أكبر تجمع للآثار المصرية بعد المتحف المصرى بالقاهرة حيث إنه يضم نحو 10 آلاف قطعة أثرية معروضة ، وأكثر من 26 ألف قطعة أخرى فى المخازن.-متحف نيوسشمل متحف نيوس أكثر من 8 آلاف عمل من جميع العصور، كما أن هناك معرضين الأول خاص بآثار تل العمارنة وإخناتون بمدينة هام، والثانى بمدينه أكورانيا يضم آثار مقبرة إخناتون الفرعون الشهير توت عنخ آمون.-متحف فيناظهر أيضاً بطابع مصرى، حيث يبلغ عدد القطع الفرعونية والعربية بالمتحف إلي ما يقرب من 17.000 أثر، وكانت النمسا قد إقتنت من مصر نحو 4000 في عام 1821، وتم حفظها في قصر كوربلي إلى أن نقلت لقصر بلفيدير، وضمت إليها العديد من القطع عن طريق عدة حفر قام بها العالم "هرمان يونكر" وإستقرت أخيراً بالمتحف، ومن أشهر القطع الأثرية بالمتحف، الجزء العلوي من تمثال تحتمس الثالث، ورأس تمثال أبي الهول لسنوسرت الثالث، وتماثيل للإله حورس مع الفرعون حور محب. -المتحف الوطني المدريديالمتحف الوطنى فى مدريد ظهر به ما يقرب من 500 قطعة من الفن المصرى القديم، من حفريات مختلفة، منها معبد ديبود الذى يرجع إلى العصر البطلمى والذى قدمته الحكومة المصرية لإسبانيا كمتحف صغير. -متحف اللوفريعد متحف اللوفر أكبر صالة يتم عرض بها الآثار المصرية، التي سرقت خلال الحملة الفرنسية، بدأ المتحف بقلعة بناها فيليب أوجوست عام 1190، إلي أن تغير وسمى بأسم قصر اللوفر اتخذه لويس الرابع عشر مقراً رسمياً له إلى أن غادره عام 1672 ليكون مقر للحكام الآخرين، ثم أخد شكل المتحف في العصر الحديث.