أفاد مصدر مطلع، أن المؤتمر الصحفي، التى عقدته الحركة المدنية، لمحاولة التأثير على عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وتوجيه الرأى العام، بالتصويت ب"لا"، شهد العديد من الفضائح، وكشف عن الوجه القبيح لتلك الحركة، حيث عجز خالد داوود وقيادات الحركة، عن الرد على شباب الصحفيين، وتقديم أدلة تثبت عدم تبعيتهم لجماعة الإخوان الإرهابية، أو تلقى تمويلات أجنبية. وأضاف المصدر، أن قيادات الحركة حاولوا خلال المؤتمر، التنصل من العمالة للجماعة الإرهابية، وادعت عدم تلقيها أى تمويلات خارجية، ولكنها عجزت عن تقديم ما يثبت ذلك. وأكد المصدر، أن العديد من قيادات الحركة ومتحدثهم الرسمى وهم "محمد سامى، محمد فريد زهران، حمدين صباحى، مجدى عبد الحميد"، عن الحضور، لم يحضروا المؤتمر، لعجزهم عن الرد على الصحفيين، وتبرير الاتهامات الموجهة للحركة، بالتبعية لجماعة الإخوان الإرهابية، وتلقى تمويلات من الخارج، ودفعت بخالد داوود، وجورج إسحاق، وعبد العزيز الحسيني، لمواجهة الاتهامات بنفردهم. وأوضح المصدر، أن الحركة عجزت عن إقناع الحاضرين بالمؤتمر، بتوجههم بالتصويت ب"لا" فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية.. مشيراً إلى أن الحركة حاولت ترهيب الصحفيين، بشكواهم لوسائل الإعلام الأجنبية، وتقوم بنفى عمالتهم واستقوائهم بالخارج، وذلك لعجزهم عن الرد على الأسئلة المنطقية والمهنية، حول عمالة الحركة لجماعة الإخوان، وحقيقة تلقيهم الأموال من الخارج. فضائح بالجملة في مؤتمر الحركة المدنية عجزت عن إثبات تبعيتها لجماعة الإخوان وتلقيها أموالا من الخارج.. وغياب القيادات يؤكد الاتهامات الموجهة إليهم كتب- أحمد عبد الوهاب أفاد مصدر مطلع، أن المؤتمر الصحفى، التى عقدته الحركة المدنية، لمحاولة التأثير على عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية، وتوجيه الرأى العام، بالتصويت ب"لا"، شهد العديد من الفضائح، وكشف عن الوجه القبيح لتلك الحركة، حيث عجز خالد داوود وقيادات الحركة، عن الرد على شباب الصحفيين، وتقديم أدلة تثبت عدم تبعيتهم لجماعة الإخوان الإرهابية، أو تلقى تمويلات أجنبية. وأضاف المصدر، أن قيادات الحركة حاولوا خلال المؤتمر، التنصل من العمالة للجماعة الإرهابية، وادعت عدم تلقيها أى تمويلات خارجية، ولكنها عجزت عن تقديم ما يثبت ذلك. وأكد المصدر، أن العديد من قيادات الحركة ومتحدثهم الرسمى وهم "محمد سامى، محمد فريد زهران، حمدين صباحى، مجدى عبد الحميد"، عن الحضور، لم يحضروا المؤتمر، لعجزهم عن الرد على الصحفيين، وتبرير الاتهامات الموجهة للحركة، بالتبعية لجماعة الإخوان الإرهابية، وتلقى تمويلات من الخارج، ودفعت بخالد داوود، وجورج إسحاق، وعبد العزيز الحسيني، لمواجهة الاتهامات بنفردهم. وأوضح المصدر، أن الحركة عجزت عن إقناع الحاضرين بالمؤتمر، بتوجههم بالتصويت ب"لا" فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية.. مشيراً إلى أن الحركة حاولت ترهيب الصحفيين، بشكواهم لوسائل الإعلام الأجنبية، وتقوم بنفى عمالتهم واستقوائهم بالخارج، وذلك لعجزهم عن الرد على الأسئلة المنطقية والمهنية، حول عمالة الحركة لجماعة الإخوان، وحقيقة تلقيهم الأموال من الخارج.