وحدهُ من كان المسيطر ألاساسي على أدق التفاصيل فيني ، وحده من أثّر في الف باء ما حكيته وحاكني فيه الزمان ولون ماضيٍ وحده من ساق لي الؤقت وامزج بالحكمة ترانيم مزاجاه في اعتاب ايام القهر ، وأمتعني بلا أختيار بها واضناني مزيج وأمتزاج ودمج أليه لصبر قد توغلت في أن تتكون في أختيار ما لم أرد اختياره ولكنها المشيئه لالالا لا أعرف ما المقصود من حديثي مع نفسي هذا ولكنني أعرف أنني في جه حقيقه تحقيق حلمي ولا أريد أن يعقيني في ذلك شي غير حكمة الرحمن في كونه عائق لي بخير وعائد الي بالاخير من الخير نفسه لاأستطيع بوح ما اود البوح به لاأقرب من أن يكون قريبا لي ولا يهجاء معاناتي من أعددتهم نفسي في الف بائها الؤقت يمضي والعلم في داخلي يمضي بفراسة أجهلها في حين علمي وحيرتي سبب في تفاقم حاجتي وتنوعي سبب شخصيتي وتناغمي مفعم كل ألاشياء فيني تكونت وكانت بي شي وأبدعت فأدهشت وأندهشت ولم ترتاح مذهل أن تكون على راس قائمة المتميزين ، كان ذلك حلمي في اوجه الزمان الماضي وكنت أرسم تفاصيل التفاصيل فيه واتعايشها وكأنها حاضر راسي مضت ألايام تلو ألايام محلقاً نحو ما الكل يرجوه وضأن بأن فيه خيره ومسعاه فيه صحيح هكذا الكل يمشي ويركض ويهرع والبعض منهم يحبو ويعيد مشيه مرة أخرى ويحبو ويمحو ثم يمحو ثم يمحو فيصحو ليرى أنه قد انقضاء على فترات محوه واعاده حبوه قرناً من السنين بلا جدوى المضحك المبكي أن هناك من حقق وحقق وحقق ومواصلا في التحقيق والحمد والشكر والثناء والشعور بالاعتزاز والفخر والقيمه في حين أنه في وجه حقيقة ذاته يعلم العكس ويحتقر نفسه ومكثر السؤال بصمت مخجل ولا يستطيع التوقف والمبكي المقهر هو أن يكون هناااك أشخاص يجيدون محاكاه الزمان وأيامهم وأكوانهم ويتعايشون بالقليل لكونهم أعلم بأن ما وجودو من أجله هو فقط ما يجب عليهم ألاقتناع به ولا يجدون بذلك العيش من محترم ولا مقدر ولا متاثر ولا مقلد مكثرين الشعور بالخجل ومستكثرين على أنفسهم العيش برغد ،لشعورهم بالعجز في حين عطائهم القليل المكثر مضنين أرواحهم للغير ومستهترين في حق أنفسهم ومكثرين الكثير الكثير وليس هناك من منصف في صمتهم شي يخبر القادم بالخطير وفي ثرثراتهم عجائب البوح من الهزل الممزوج بالصدق المرير وفي ضحكهم أنهار قهر تكتم ألانات فيها بالضجيج وهم نذّر بينكم صحاح ويجيدون التمتع بالقليل القليل مؤمنين بقوه ما اعطو من علم إيمان ومتعايشين به بقوه أحساسهم بصدق ما حبو بذلك الايمان وما يعطوه يشعرهم بالضئيل أنهم أكثر الناس فيكم حظاً، وكرماً، وحباً، وأحساناً، وحلماً، أنهم مؤمنين بأنه (( ليس الغبي بسيداً في قومه ولكن سيد قومه المتغابي)) وكلمكم يعلم بذلك وكلكم ملهمين للغير الغباء ومستشعرين في ارواحكم بصدق انكم اغباء االاغبياء