* ألألتزام بالقواعد قاعده كثيرين هم متصنعوها أو صانعوها . الركائز واحده وألافرع متفاوتة وللوطئه متدلية ، هناك فوارق ونوافذ تُطل الى روافد ما نرتجية أحياناً بأنفسنا الزائلة ليس بذلك الشي المهم ولكن الاهم هو منبع الهم في قلب صغيرنا الذي يلعب بالدمى وعيناه تملأئهما بعضاً من قطرات ماء تتوسل الرحمة. التوهان ما يُحدث ألارتباك في قارعة طريق من يمشون قي قاعده ثابتة ألايمان هو الشي الوحيد الذي يوضح مصداقية ألاقوال بالقواعد للمعلومة أو حب السير على القواعد للآدراك المسبق لها . والسعي بقناعة هناك فوارق فوارق ومفارق ومفارقون كثًر بعضهم كما تعلمون يأتي ويذهب وليس له في زوايانا من مذهب والبعض ألاخر سائل لحاجة وجوانبة محتاجة . وقواعدة خاوية،وهناااك من رواسيهم في أرواحنا متى ما قررو الرحيل سهرنا على موانيهم لنحيي بألاهتمام لما يحبون ذكرااااهم العيب فينا فرق الاحبة والمبادى صامده في وجه تاركة لتعليمة كيف أن الحروف تهجاء وتكون في تلاحمنا كلمة.. لتغار من كونها بقية الاحرف وتنسج لنا منفيضها جملة وتقول(( مرار الؤقت وأن طال على ألارض فحلااه سيأتي بقدر مطال المرار .... لننسى )) هكذا هو حال أبن ادم ماأن يرى الفرحة وهو في حاجة تراخ جميع جوارحة لها ويمحي في بويطن الروح كتيبات المرار ليس يعلم الغيب غير غيًابة ونحن في سعينانرسم لنا بداية فتح لباب من أبوابة وأبصارنا جهًل تدير مقلتيها حائرة تحير ليس لها من قرار والقواعد مع القواعد عجًز والصمت قد أبلغ من بلًغ وأسمع من أنصت وحذًر وأنذر وتعالت بعد قولة ألاقوام الخًذر وعاد ادراجة وكل القواعد قواعد