سرت العاده كالمعتاد مني طواال الوقت . والوقت يسوقني من مخططي بفراسة وانا لا أشعر تزاحمت في عالمي أشياء كثيره وأكثرت من إيلامي ووضعت نفسي في زخمها بلا شعور فدهستني ولم أقف ولكن أوقفت صعقت ودمرت قامو بفك خيط شالي وأعاده حياكتة لم أبالي كنت أضع نفسي بسجيتها نحو المجهول لاصنع عالمي وأروي قصتي وأرى وجوهاً قابعة تتظلل في مسرح الحياه بين الناس بما يرضيها لكي تستريح وتؤنس النفس بما تعتقد أن في فعلة راحة.. لتطل على العالم القابع في شاشات مسطحة كالعقول التى بهم مسطحة ليكشفو لي عن مزاياهم رؤاهم حكاياتهم والمحكى عليهم وبعضاً مما يريدون فية أسرار . وأسرار وأسرار. عالما ماكثاً الخبث النقاء الاماني ومساحة من الاً مبالااه بأستشعار ورؤية ولكن!! كالقطر يمرون بلا رؤية متعة تمتزج بها الاحزان الاستشعار والاحساس والقرف في بعضاً من الاحيان عند رؤية كثيراً من الناس وجوههم كأأقنعتهم وأحده وكأنها نُفاية............ هناااك وجدت رؤيتي وعلمت ان حلمي ليس فيما ظننت وأن تطبيقة ليس فيمن كنت أريد أن أطبق عليهم رؤيتي وانما هناء !!! في أوجه العالم الخفي الذي لا أحد فينا لا يعلمة او يشارك فيه ولكن!!!!........... ليس هناااك أحداً منهم أخد منه ما أخدتة انا فيه شهاده بلا تدريس ودراسة بلا مدرس وجامعة بلا مدير ولا معيد ظبظ النفس فيها والية الصبر والين سمة عليها الالتزام بها الاجمل ما فيها الصدق الذي لم يكن يختص الاً معي لست أتباها.... وأنما كانو يشعرون بسجيتي وتعلمي وسذاجتي في حين حنكتي والتزامي ورؤيتي .. أحببتهم وتعايشت مع أحلامهم وأرؤيت فقداني لتواجد معهم بالاحساس فيهم من بعيد. أنه أكثر العالم في عالمي من يحتاج فيه الناس الى الشعور بما فيهم ويكون الحكام أرئف بالحكمعليهم لانهم وليس جميعهم محتاجين وناقصين كلاً حسب أحتياجة وكلاً حسب نهجة وبيئتة ومعتقده وعقيدتة وفكره أصحابة ومصاحبية والعوامل المساعده لابراز وجهة الاخر في عالم أسمة شاشة سقوط أمرأه على زاوية من المبادى وأستهدافها لصفاء نفسها ونقاء طفولتها المفرطة وأريحيتها في العطاء بسخاء مما أدى الى تمزق كل أربطة الرحمة والخير في نفسها وأستسلامها ومحوها من الوجود كارثة .... عندما يعمم الاستهتار أفكارن أناس كنا نظن بأنهم شي رأئع حلمنا في أن ننالة وعندما أستفقنا لم نجد سوى كبوات لنا تمحي كل شي جميل قمنا به في سنين