الحيره في كيفية البدء في ما هو المفترض أن أبتدي في كتابتة هي الشي الآكثر تعقيداً من الكتابة نفسها لآن المواضيع التي تريد نفسها لظهور بمختلف مسمياتها بوفره جمه موجوده في أرجاء ما نوده وما لآنرتجي وجوده فينا المشكلة قد كورت نفسها في باطن الحاجة بي وشتتت أفكارها في ظاهر ألافرع في كيفية البدء بأي شي أبتدي الكتابة فيه.... ولست الزمكم أكمال القرأءة ولكن من المفترض أن تعلمو أن لكل تفاهة مغزى مراده خفي ساأطلب من حضراتكم أن حق لي ذلك !! أن لاتكملو في قرأءة ما كتبت اتعلمون لماذا؟؟؟ لآن علمكم بما اود قولة مسبق وتجيديون كيفية أن تحكونة ساعات ما أن يكون البال في صفوه الذات ومراسية رياحها هادئة تستنبط الحدث برؤية أما أنا فعلمي به أحدث في ثنايا دواخلي المتداخلة في دوامة الصمت المثرثرة حالة من ألاستنفار المكبلة أستطاعت أن تفجر في حبري ألاحتياج للحاجة .. وأنتم تعلمون ما تعني الحاجة .... اليس كذلك؟؟ الحاجة هي الشي الذي أصبح حُلم أقصد معجزة مهلآً ......... .................................. مهلاً أيعلم أحدكم ماهو الجنس الفعلي لكلمة أحتياج أن كان مذكر أو مؤنث؟ الم تلحظو اني مكثرة في أدخال هذهٍ الكلمة في أسطري ألاولى ظاهرياً سبع مرات وخفياً ألااف المرات ........... لاتلومو حيرتيفي حاجتي للبوح عن الكأمن في قارعة حُلمي العاجز فالعجز شي أوجد نفسة في أرضي لان الشعبوالقادة والمعجبين لامي قد رحبو به وأحتفو وأقامو لذلك أرواحهم مأذوبة طعاملناظرين وأوجدو بذلك الحاجة لتفسير ........ كيف أن القصور ..أوجدت والقاصرات هاربات في حواني التحف ينزفون الااه وكيف أن الكل أتقف أن الذمار أعمار وكيف أني أرى حُلم الشباب أنهار وكيف رؤيا البشر للمحدثات أحداث وكيف حال العرب من منتجات الحصاد وأي شي أحبُ الى النفوس يُهاب رؤية شعب تعب!! أم رؤية ألاعصار ليس المهم ما ننتهجة في وقتنا من أصرار فصرير الانحذار قد أصم المسيرين وأبقاء على أعينهم رؤية ألاحلام في عز النهار والسمع قد أصم طبلتة بصوت المفارق وألاحاسيس بألالتياع والجوارح في ظنين الانين تعزي الؤقت وتلهمة على حالها دوام الثبات ............................. أوقفت كل المفارقات والافتراق نفس الفراق مفارق الساحات مثيل من فارق هواه... أو صباه.. ما جناه مع نداه وما رمى كل المسارح أوقفت ووالزينة في أعتاب الابواب قد أنزلت وألانوار وألالوان والبسمات الزائفة قد أجهضت لما ألاصرار؟؟ .... لما ألانكار؟؟ لما ألانصات لطالما أنكم هائمون في أنتهاجكم مالاتؤمنون ؟؟ لما الى الان لاأحرفي تقرأئون؟ ليقال بأني أعجوبة؟ أم أن كلامي اكذوبة؟ أم أن القول بكم أثًر وأثار بداخلكم بعض أشياء في خوافيكم شغوفة!!! لما ألاضرار حتى في طلب الحاجة؟؟ لما علينا أن نبكي طويلاً .. كثيراً... مريراً.. وعديداًً آمايكفي.!! مرضنا وأعتلتنا كل آفات ألاحداث من حولنا ونحن في طفولتنا عجًز مرضنا حتى كبرنا ولم نلق لعلاجنا طبيب يقدر هلكنا حتى أن بعضاً من كثيراً منا قد مات في غيبوبة سؤالة وحبوب المخذر.!! لما العلم فينا قد حولناه اكذوبة ظنننا بأنا سخًرناه لنا حاجة وهو من سخر منا وجعل منا العوبة تخلد.! لاتحزنو كثيراً فالابتسام صُدر وايام العذاب لكم تُصدر وأنتم في مظانكم مكثرين التفزلك! ولا تعجبو فالكون قد أجهد حوائجة نحو ما أوجد من أجلة وما يجب عليكم فعلة ألان مسيرين الية لم يعد مخيرين أشربو كأس السُكر الذي صنعتموه في أقداح من الصبر المكرر بألاسى ولا تملو فلستم مخيرين اعلمو فالؤقت سٌير....... ليتم أيجاد الحلقة المفقودة في أبجدياتكم على الطبيعة أن تمحي ما صنعتم ألاقنعة سقطت والمناهج مباهج تكثر المدامع في أوجه ألاطفال السذج والمبادى مخادع النفس اعتادت مجالستها بالتوارث والميراث المبتدع لابد وأن يبهت كيف ما يبهت الهواء في بطن الدجاء والليل سرمد ألاحتياج .. حاجة تنتج من الحيره الموصلة للعجز والصمت أول سلاح لضعف وألاستنارة مناره والعلم نور الله في القرآن والصبر تأمل والحكمة حلم الكريم وهيبتة وألاستغاثة تراحم |... بين البشر في ألاوقات القاحلة والين حال المجتهد لنصر والمكنون والنية أيمان خفي لا يعلمة غير خالقة والصدق والعزم نصف ما يحققة الساعي لما في النون فنون العين ما اقصد ولا ادري بأي نون أفكاركم يعدون.. فنهج الله قد أشرق بوفره ضؤئة على ألاكوان بالكون فحق الحق لصفوه وأشاع على الظالمين أن يكونو تابعين والصدق في أنني قد اطلت وطالت حاجتي في القول وحاجت أمي لاأبنائها قد أدرفت انهارها لسنين لذلك حاجتي ناحت وأنزفت الورق والحبر أكرر حاجتي أنتم وأنتم في حوائجكم ساهون فيا قلبي أكف الدمع فدمي خالط ألادمع على شعباص اصم السمع وكف العين أن تنظر وأن تدمع ويا روحي تعالي فالجسد قارب أن يدفن وأحبابة القربى أن يفرق وأنتي في مراح النفس بين ضلوع من تهوين مرتحلة لاتأبهين ولا تكفين العتب I love you...........................