طق ... طق * * طق .. طق! لم أكثرت فالكل حولي يطق طق * طق .. طق طق ... طق لست أفهم ما بحالي زاد في كوني كثره الطقطقة ولم أميز أي نوع تميز لي بالطقطقة فالشوارع في أوطاني عُروبي تطرب النفس، غير باغية بطقطقة الشبابيك بين الجيران وطقطقة بائع الحليب لسكان ومن يقوم بالكوي لثياب أصحاب البنيان والطفل يطقطق في علبة غذائة الفارغة حين يعود من الدرسٍ والشاب الهادي الفارس!! يناظر في بناية الجيران يطقطق لتسمعة الغزلآن ويطربهم يصوت فتااان * وذاااك الشيخ في المسجد يخطب في ألآمه عن غزواااات . ولكل سمًاع بلآ أتياااان وشيخ يستغيث الآرض بمن يعبث فيهاااا أن أمر الله آت، أرجعو فالكون من بركان أفعالكم قد فآض وشاااارف الهيجان وقوماً قد أفرطو في الجهل فحملو أوزار من قد أجمعوهم ع الجهاالة وأستفحلو فأفلحو ... لا .لآنهم قد أصبحو علآًم / لا بل لانهم من الله لهم وعداً عليهم به الاتمام ونخبة من الناس أحبو الله ونبية ولكنهم في أغضابة يسارعون أكثر من الكفار * لما ألاهدار والنفس معترضة؟ لما ألاصغاؤ للآرواح قد أعدوم؟ لما لليوم نفرط في أمانينا ونرجي من الى الاسراف يهًدينا؟ لما يا قلب تعلم أن سكناااك في سكينة العقل وتصر علية أن يغيًب؟ ألآً يا مترفين ألارض بسكون ليس يسكنة غير أتراف وهماً قد بنيتوة في أرواحكم بأنفسكم .. كفى تبختر!! ألآً يا متعبين الذات والادوات وألادااات أين أسئلتكم لكم منكم؟ أين قرآني، أين شعوري بأخواني ، أين أحساسي بنفسي وكياني؟ أين أخلاصي مع خلآصي وأنتمائي؟ أين حروفي ألتى أهجى بها بين أقرآني؟ أين ساكني في الروح من كلمات قرآني؟ أين مني نفسي وأين نفسي من جبال أحزاني؟ * أين هذيااااني؟ والى أين ترسو مواني أحلامي؟ وأنا حُلم ألايام بي قد سار الى المجهول وانا كنت روباني! الى الاغصان قد أرسلت معاناتي وقد أذبت في حبري دماء التاهئين من أخواني ...... شرود الخلق في خلق قد أوجدوة من العدم قد آسر بهم أرواحهم وأصم نداء الروح الى الرجوع وليس من مجيب..!! الى نفسي // يا نفسي أوصيك أن تتهيضي لنيل معالي القمم بأعالي الهمم وفوزي فالؤقت لا يؤتمن والليل أن أثٌقل في أتيان النهار لآ، ليضنيك , وانما لآن النهار فينا صار ثمل * ولم يحز على بركاتة غير اولي الهمم من القمم يا نفس توبي فالكون تاب من أفعالكٍ والحبر جفت أقلامة والابصار شخصت.! لتعودي...((فعودي))