أعلن أمين الحزب العربي الديمقراطي الناصري بقنا، أن التيارات الثورية ستشكل حملة لطرق أبواب جميع القرى من أجل تعريف المواطنين بمساوئ الدستور وخطورته على الديمقراطية والمجتمع المصري الذي أصبح مغلوبًا على أمره بسبب طغيان الفرعون مرسي الذي أعطى تعليمات بأن يكون صاحب الأمر والنهي، لافتا إلى أن هناك 50% من الشعب المصري أميون ولا يفهمون معنى الدستور، وواجب على الجمعية التأسيسة أن تعقد ندوات بداخل قرى مصر بتعريف المواد التي تمت الموافقة عليها ويكون مدركًا بجميع المواد في الدستور.