حسنًا .. الآن قد سمع الجميع التسريبات الأخيرة من مكتب رئيس الجمهورية وعرف محتواها، فلا نريد هنا تحليل المحتوى بقدر ما نريد أن نفكر بصوت عالٍ في الرسائل التي تبعثها التسريبات حول وضع النظام الحاكم لبر مصر الحالي:
أولاً: علينا بداية تذكر أن نظام أرشيف (...)