علم سكرتيرك الصحفي أن الرئيس مبارك زعلان من بعض أعوانه السابقين الذين خذلوه، لكنه متغاظ من اثنين بالذات ذهبا إلي ميدان التحرير، وأعلنا تأييدهما للثوار وهما الدكتور أسامة الباز وكان أقرب معاونيه لسنوات طوال، وعمرو موسي أمين عام جامعة الدول العربية (...)