لا تزال في دول عربية عديدة قوانين إما تعاقب ضحية الاغتصاب مرتين أو تتقاعس عن حمايتها. فلماذا تواجه ضحية الاغتصاب العربية مثل هذا الضيم على المستويات القانونية والمجتمعية والثقافية؟بعد ضغط من الشارع التركي وعدة منظمات حقوقية، هاهي حكومة بنعلي يلدريم (...)
في أحد أزقة حي شعبي وسط الرباط تتخذ مجموعة من الشباب في العشرينيات من العمر من حائط قرب أحد الدكاكين مسندا لهم يستظلون به، ويستغلون موقعه "الاستراتيجي" القريب من إحدى المدارس الثانوية لممارسة إحدى هوايتهم، وهي "التحرش". لكل فتاة "ضحية" تمر من أمامهم (...)
من الطبيعي جدا في الأردن هذه الأيام رؤية فتاة، محجبة أو غير محجبة، تجلس في مقاهي العاصمة عمان وتدخن الأرجيلة (الشيشة) التي أصبحت من الطقوس المفضلة لدى الآنسات والسيدات وبخاصة في شهر رمضان. ناهد محمد ،المحجبة، ونورا القواسمي ،غير المحجبة، وغيرهن (...)
كشفت دراسة أصدرها المكتب المرجعي للسكان أن عدد سكان العالم سيصل إلى سبعة مليارات نسمة العام الجاري، غير أن هناك مؤشرات على تباطؤ معدل النمو السكاني. وأظهرت الدراسة أن معدل زيادة عدد سكان العالم انخفض من 2,1 بالمائة سنويا في أواخر ستينيات القرن (...)
بعدما شهد ركودا على مدى أكثر من 15 عاما، هاهو شارع الحمرا في بيروت يستعيد بريقه الذي عرفه خلال الستينات والسبعينات. وخلال تلك الفترة تمكنت شوارع أخرى في بيروت وخاصة منها شارعي الجميزة ومونو من خطف الأضواء من شارع الحمرا واستقطاب عشاق السهر والرقص (...)
كشفت منظمة اليونيسيف التابعة للأمم المتحدة مؤخراً عن امتلاكها معلومات تقدر حجم عمالة الأطفال في العراق بما يقارب المليون طفل، وفق ما أعلنت صحيفة "المدى" العراقية مؤخراً. لكن وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في العراق تؤكد عدم وجود إحصائيات دقيقة حول (...)
لا يزال الجدل في تونس قائما منذ عدة سنوات حول قضية مساواة المرأة و الرجل في الإرث. ذلك أن المرأة التونسية وعلى الرغم من الحقوق الواسعة، التي تتمتع بها مقارنة بأخريات في العديد من الدول العربية والإسلامية، إلا أن قانون الإرث المستمد من الشريعة (...)
سعيد، شاب مغربي (24 عاما)، كان عاش لمدة 5 سنوات في إسبانيا كمهاجر سري قبل أن يتم ترحيله السنة الماضية من قبل الحرس المدني الإسباني إلى المغرب. ولكن الأمرّ بالنسبة لسعيد الرفض، الذي قوبل به، بحيث يقول: "عائلتي رفضتني لأنني حسب رأيها لم أبحث عن (...)
انطلق في دور السينما الألمانية عرض فيلم جديد بعنوان "كارلوس – ابن آوى" يصور حياة الإرهابي ليش راميريز سانشير، الشهير باسم كارلوس أو "الرجل الشبح"، الذي أمضى حياته في السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي متنقلا بين عواصم عربية وأجنبية هربا من (...)
عاشت مدينة تونس العتيقة طوال ثلاثة أيام خلال شهر أكتوبر/ تشرين الأول الجاري على وقع الدورة الثانية لمهرجان الفنون المعاصرة"دريم سيتي" أي مدينة الحلم. وتم خلاله تقديم 40 عرضا فنيا بإمضاء سبعين مبدعا عربيا وأوروبيا في مجالات الرقص والموسيقى والتصوير (...)
حصلت الكاتبة الألمانية كريستا فولف، البالغة من العمر 81 عاما، أمس الأحد على جائزة توماس مان للأدب في مدينة لوبيك تكريما لعطائها ومسيرتها الأدبية الطويلة والمتميزة. كريستا فولف، التي ولدت عام 1929 في لاندسبرغ في غرب بولندا وعاشت في ألمانيا الشرقية (...)
أجرت خدمة ألمانية إلكترونية للتوفيق بين الراغبين في الزواج يطلق عليها "إي دارلنغ" دراسة نشرتها صحيفة "فيرتشافتس فوخه" الألمانية تناولت العلاقة بين الوظيفة والحب. وعمل القائمون على الخدمة على تقييم نتائج الدراسة، التي شملت نحو 25 ألف شخص في ألمانيا (...)
كانت سميرة. ش تبلغ من العمر 25 عاما، عندما أطلق عليها شقيقها النار وأرداها قتيلة، لأنها أقامت علاقة جنسية مع حبيبها، الذي رفض أهلها تزويجها له. ريما، أخت الضحية، لا تزال تتذكر كيف برر شقيقها جريمته أمام الناس بحجة الدفاع عن شرف العائلة، وتستنكر (...)
لم تكن الشابة المسلمة منى ج. تتوقع من قبل أن قصة حبها من الشاب المسيحي طوني ل. ستنتهي يوما بشكل مؤلم بعد زواج كل منهما من طائفته رغم علاقة حب كبيرة جمعت بينهما خلال سنوات الدراسة. "ما زالت أبكيه لأنني أحبه رغم زواجي من رجل غيره"، تقول منى مضيفة بأن (...)
يعيش ما يقارب ال 200 ألف خادمة أجنبية في لبنان، معظمهن ينحدرن من دول إفريقية على غرار أثيوبيا، وأخرى آسياوية مثل النيبال وسيريلانكا والفلبين. يتم استقدامهن من قبل وكالات خاصة للعمل في لبنان كخادمات في البيوت ومربيات أطفال لمساعدة أهاليهن بالمال. (...)
يهيم قيس بن الملوح على وجهه في الصحراء. أفكاره تدور في فلك الحبيبة البعيدة، التي حُرم من رؤيتها. وينساق وراء مشاعره حتى يفقد ذاته وعقله، فيطلق عليه الناس "المجنون". كان قيس أميراً وولي العهد، غير أن هوى ليلى جعله ينسى عرش البلاد. ملكت عليه ليلى (...)
إذا كان اسم المتقدم للعمل "علي" أو "محمد" يتعقد الأمر، أما إذا كان "بيتر" أو "هانس" فتزيد فرص النجاح. هذه هي النتيجة، التي توصلت إليها دراسة أجراها "معهد مستقبل العمل" في مدينة بون الألمانية. كما تبين أن طلبات العمل، التي تحمل أسماء ألمانية، تزيد (...)