روت جدة طفلة المعادي، من أبيها، تفاصيل واقعة التحرش بها، وكواليس ما حدث في ذلك اليوم، مؤكدة أن الطفلة لا تعمل ببيع المناديل الورقية، لكنها ذهبت مع أشقائها وهم يعملون على بيعها، رفقة والدها الذي يعمل «شيال».
وتابعت «أم سيد»، جدة الطفلة: «يومها راحت (...)