الثلاثة معاقون امتحنني الله في ثلاثة من ابنائي الأربعة فجاءوا الي الدنيا مصابين بضمور بخلايا المخ ادي الي قصور ذهني وشلل رباعي. عكفت وزوجي وولدنا السليم علي رعايتهم في كل شئونهم حتي رحل زوجي منذ حوالي أربع سنوات وخرج ابني للعمل سعيا علينا وأصبحت مطالبة وحدي برعايتهم. تمكن مني المرض من شدة الضغوط خاصة بعد أن توقفنا عن شراء علاج أولادي الذي يساعد علي استقرار حالتهم لأنه يكلفني اكثر من 400 جنيه شهريا. أرجو من أهل الخير مساعدتي علي نفقات علاجهم. بدرية سليمان حسن القاهرة يكفيني الجذام أعاني منذ سنوات من مرض الجذام الذي يخشي الناس من مجرد سماع اسمه ولكني راض بقضاء الله فانتظمت علي العلاج علي نفقة الدولة. توقفت عن العمل وأصبحت وأسرتي نعيش علي المساعدات التي كثيرا ما تتوقف ولا نجد قوت يومنا ورغم ذلك كانت تمضي بنا الحياة بالصبر والدعاء حتي انهار سقف الحجرة التي نقيم فيها ولم نتمكن من الانتقال لسكن آخر بسبب ظروفنا.. نعيش فيها بلا سقف في هذا البرد الشديد. أرجو من أهل الخير مساعدتي علي إعادة بناء السقف في أسرع وقت رحمة بي وكفاني ما أعانيه نفسيا وجسديا من مرض الجذام. عبدالعظيم عبداللمطلب محمد شبرا حقه في العلاج أصيب ابني "مصطفي" بالتهاب بالنخاع الشوكي أدي الي ضعف بالأعصاب والأطراف مع فقد القدرة علي التحكم في عملية الاخراج. تم حجزه بمستشفي عين شمس التخصصي لعمل جلسات فصل بلازما حيث لم نجد هذا الجهاز بأي مستشفي تابع للتأمين الصحي. انفقت عليه كل ما أملك وأصبحت مديونا للمستشفي بأكثر من 35 ألف جنيه ومازال محجوزا به وفي حاجة لمزيد من جلسات فصل البلازما التي تبلغ تكلفة الواحدة منها 4 آلاف جنيه فضلا عن الأدوية المكملة لها وأنا موظف بسيط بوزارة العدل لم أعد أملك سوي مرتبي. حاولت الحصول علي موافقة التأمين الصحي علي تحمل نفقات علاجي بهذا المستشفي طالما أن علاجه غير متوفر بالمستشفيات التابعة له ولكن لم أجد من يسمعني!! أستغيث بالدكتور ناصر رسمي رئيس هيئة التأمين الصحي وأهل الخير مساعدتي علي نفقات علاج ابني الذي مازال في السادسة عشرة من عمره يدرس بالصف الاول الثانوي وكان بداخله آمال كبيرة تموت كل يوم مع مرضه الشرس. محمد محمد السيد القاهرة توبة.. وإنابة تعرضت لظروف صعبة اضطرتني لإستدانة مبلغ عشرة آلاف جنيه للأسف بفوائد ربوية حيث أضاف عليها 3 آلاف جنيه وحررت علي نفسي إيصال أمانة بالمبلغ. ابتلاني الله بمحن متتالية جعلتني أعجز عن السداد فقاضاني صاحب الدين وحصل علي أحكام نهائية ضدي منعت ما أمكنني بيعه وسددت له خمسة آلاف جنيه ولكنه رفض التصالح الا بعد سداد المبلغ كاملا. أظلمت الدنيا في وجهي خاصة بعد أن تركت زوجتي البيت وأصرت علي طلب الطلاق وحرمت منها ومن ابنتنا الوحيدة. أعلم أنني أخطأت بل ارتكبت جرما كبيرا بدخولي طريق الربا ولكنني ندمت وتبت وأملي أن أجد من يقف معي حتي لا أخسر وظيفتي هي الأخري ويضيع مني كل شيء. م.ي.م الإسكندرية