رأت عائلات أربعة رهائن فرنسيين، محتجزين فى منطقة الساحل، أنه لن يتم إنقاذ الرهائن بعمليات عسكرية، داعين الحكومة الفرنسية إلى "إبداء نية للتفاوض" مع تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى. وقالت عائلات الرهائن الأربعة، الذين خطفهم تنظيم القاعدة فى بلاد المغرب الإسلامى، فى 16 سبتمبر 2010 فى موقع ارليت لاستخراج اليورانيوم شمال النيجر، إن "على فرنسا أن تعطى تنظيم القاعدة إشارات واضحة تبدى نية فى التفاوض".