ناجى عطا الله وفرقته فى جنازة ياسر بغزة

يتعرف ناجى عطا الله وفرقته على أبناء أبو طارق الذى يستضيفهم فى فلسطين والذين ينتمون إلى تيارات سياسية مختلفة، وهم حامد ينتمى إلى حماس ونجيب أمين سر الشباب فى غزة ينتمى إلى فتح وياسر والذى لا يزال يدرس.
يذهب ياسر بصحبة إبراهيم (محمد إمام) للتنزه بشوارع غزة، ثم يتعرف على صديقات ياسر بأحد المطاعم، وعند العودة يقود إبراهيم السيارة ويتعرض لحادث فاستوقفه أحد الضباط ويكتشف أنه يقود السيارة بدون حمله لرخصة قيادة فاصطحبوه إلى قسم الشرطة، يذهب حامد ويخرجه ويعود به للمنزل لينال إبراهيم عددا من عبارات التوبيخ من ناجى بسبب ما فعله.
يقدم أفراد فرقة ناجى عطا الله الهدايا لياسر أثناء الاحتفال بعيد ميلاده الواحد والعشرين، يخبر أبو طارق أن ابنه حامد سيذهب بالمجموعة ليتوجه بهم بسيارته لأقرب نقطة بالحدود الإسرائيلية ويعطيهم عددا من التعليمات التى من الضرورى أن يتبعوها.
وقبل رحيلهم يفاجأوا بياسر غارقا فى دمائه بعد أن قتل برصاص الجنود الإسرائيليين، فيسير ناجى عطا الله وفرقته بالجنازة التى أقيمت له وحضرها عدد كبير من المجاهدين هاتفين "الله أكبر".