الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
قطاع التعليم: 37 ألف طالب سجلوا رغباتهم وموقع التنسيق يعمل 24 ساعة
اتحاد الغرف التجارية: الأوكازيون يبدأ 4 أغسطس ويشمل كافة القطاعات
أمين الجبهة الوطنية: الرئيس السيسى يبذل كل ما يملك فى سبيل الدفاع عن قضية فلسطين
سيناتور أمريكي: ترامب يريد فرض رسوم جمركية على دول تشتري النفط والغاز من روسيا
تشكيل النصر - جواو فيليكس يظهر لأول مرة.. ورونالدو أساسي أمام تولوز وديا
فيديو ترويجي ل"محمد إسماعيل" مدفاع الزمالك الجديد
مران الزمالك - مشاركة بنتايك.. وتنفيذ أفكار خططية في ودية المحلة
وزارة الداخلية تضبط المتهمين بالتشاجر بالقليوبية بأعيرة نارية.. فيديو
وزارة التربية والتعليم تعلق على إدعاء طالب يتهم تغيير إجابته بالثانوية
خالد الجندى فى "لعلهم يفقهون": لا تخوفوا الناس من الدين
وزارة الصحة تنفى زيادة مساهمة المريض فى تكلفة الأدوية: مجرد شائعات
المتهم بارتكاب أفعال فاضحه لجارته بالبساتين ينفي الواقعة
تأجيل دعوى عفاف شعيب ضد المخرج محمد سامي بتهمة السب والقذف
ضربتها لتقويمها..إنتحار طفلة بالفيوم بالحبة السوداء.. والأم تتهم الجدة بتعذيبها
"أنا الذي".. طرح ثالث أغاني الكينج محمد منير مع "روتانا" على "يوتيوب" (فيديو)
في شهرين فقط.. تامر حسني يجني 99 مليون مشاهدة بكليب "ملكة جمال الكون"
"هواوي" تطلق الإصدار 8.5 من حزمة السحابة في شمال إفريقيا لتعزيز الذكاء الاصطناعي
البيت الفني للمسرح ينعى الفنان لطفي لبيب
مصر تواجه تونس في ختام الاستعدادات لبطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عامًا
اجتماع موسع بشركة الصرف الصحي بالإسكندرية استعدادا لموسم الأمطار
رغم انتهاء المفاوضات التجارية بين أمريكا والصين دون إعلان تقدم.. مؤشرات متفائلة لصندوق النقد
مقتل 3 جنود جراء إصابة صاروخ روسي موقع تدريب للجيش الأوكراني
وزارة الثقافة تعلن تسجيل مصر مبنى متحف الخزف الإسلامي في سجل التراث المعماري والعمراني العربي
فيديو.. ساموزين يطرح أغنية باب وخبط ويعود للإخراج بعد 15 عاما من الغياب
تايلاند وكمبوديا تؤكدان مجددا التزامهما بوقف إطلاق النار بعد اجتماع بوساطة الصين
ناجلسمان: تير شتيجن سيظل الحارس الأول للمنتخب الألماني
رئيس جامعة المنيا يحفّز الأطقم الطبية قبيل زيارة لجان اعتماد مستشفيي الكبد والرمد الجامعيين
أهمية دور الشباب بالعمل التطوعي في ندوة بالعريش
ركود السوق يهبط بأسعار الأجهزة الكهربائية 35%.. والشعبة: لا تشترِ إلا عند الحاجة
برواتب تصل ل50 ألف جنيه.. فرص عمل في البوسنة والهرسك ومقدونيا الشمالية
ترامب: الهند ستدفع تعريفة جمركية بنسبة 25% اعتبارًا من أول أغسطس
محافظ المنوفية تنهي استعداداتها لانتخابات مجلس الشيوخ 2025 ب 469 لجنه انتخابية
توقعات الأبراج في شهر أغسطس 2025.. على برج الثور الاهتمام بالعائلة وللسرطان التعبير عن المشاعر
حركة فتح: إعلان نيويورك إنجاز دبلوماسى كبير وانتصار للحق الفلسطينى
زياد الرحباني... الابن السري لسيد درويش
أحمد درويش: الفوز بجائزة النيل هو تتويج لجهود 60 عاما من العمل والعطاء
سباحة - الجوادي يحقق ذهبية سباق 800 متر حرة ببطولة العالم
التنسيقية تعقد صالونًا نقاشيًا حول أغلبية التأثير بالفصل التشريعي الأول بمجلس الشيوخ
تغطية الطرح العام ل "الوطنية للطباعة" 8.92 مرة في ثالث أيام الاكتتاب
المشدد 7 سنوات لعاطلين في استعراض القوة والبلطجة بالسلام
جامعة بنها الأهلية تختتم المدرسة الصيفية لجامعة نانجينج للطب الصيني
"زراعة الشيوخ": تعديل قانون التعاونيات الزراعية يساعد المزارعين على مواجهة التحديات
النيابة العامة: الإتجار بالبشر جريمة تتعارض مع المبادئ الإنسانية والقيم الدينية
الرعاية الصحية تعلن تقديم أكثر من 2000 زيارة منزلية ناجحة
محافظ أسوان يوجه بالانتهاء من تجهيز مبني الغسيل الكلوي الجديد بمستشفى كوم أمبو
قائد الجيش اللبناني: لن نتهاون في إحباط أي محاولة تمس الأمن أو تجر الوطن إلى الفتنة
انكسار الموجة الحارة.. الأرصاد تكشف حالة الطقس ودرجات الحرارة المتوقعة
أبو مسلم: جراديشار "مش نافع" ولن يعوض رحيل وسام ابو علي.. وديانج يمتلك عرضين
علي جمعة يكشف عن حقيقة إيمانية مهمة وكيف نحولها إلى منهج حياة
هل التفاوت بين المساجد في وقت ما بين الأذان والإقامة فيه مخالفة شرعية؟.. أمين الفتوى يجيب
ما معنى (ورابطوا) في قوله تعالى (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا)؟.. عالم أزهري يوضح
ترامب يكشف عن تأثير صور مجاعة قطاع غزة على ميلانيا
استراتيجية الفوضى المعلوماتية.. مخطط إخواني لضرب استقرار مصر واستهداف مؤسسات الدولة
33 لاعبا فى معسكر منتخب 20 سنة استعدادا لكأس العالم
وفري في الميزانية، طريقة عمل الآيس كوفي في البيت زي الكافيهات
فلكيًا.. موعد بداية شهر رمضان 1447-2026
إعلام كندي: الحكومة تدرس الاعتراف بدولة فلسطين
رسميًا.. جدول صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 بعد تصريحات وزارة المالية (تفاصيل)
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
"غرناطة دمى" قصيدة جديدة لعمر أبو الهيجاء
اليوم السابع
نشر في
اليوم السابع
يوم 02 - 04 - 2012
"حوارية"
قلتُ: أطلقي حمامَ الصدرِ،
على إيقاع الريحِ،
كي أمشي في تراب البيتِ،
مرشوشاً بزخة ضوءٍ،
لأحتويكِ.
قالتْ: حرائقُ دمي: صَلَبَتْني،
ويداي ترتجفانِ،
في فضاء الضحى،
ولي أحزانُ ناي،
تاريخُ وجعٍ على صفصاف أرضٍ
أجَّلَ شجرُ الحلمِ هديلَها،
ونامتْ
في خطاي.
قلتُ: يا أنتِ، لماذا تخبئينَ رقصةَ الطيرِ،
على ورق الليلِ،
وما قد اعشوشبَ في مدن التكوينِ،
ليبقى الملهوفُ يتطايرُ في حلبة الكأسِ،
كنصٍّ وحيدٍ مُؤجّلٍ،
في مقام العشقِ،
والنوى.
قالتْ: ما زلتُ رهينةَ حُرّاسِ الرعشةِ،
يحملُني خَدَرُ الأيامِ،
في انشطار مراياي،
إلى الوردِ في حدائقِ أمسي،
وأصلّي لوحشة الماءِ،
والماءُ حريرٌ في الكفينْ.
قلتُ: أنا الجريانُ،
أسري إليكِ،
ملءَ فمي أنهار،
لأظلَّ مبتلاً ببكائي،
لا مفاتيحُ توصلُني إلى حرقة القصيدةِ،
سوى ذَوَباني،
وصلاةِ منفاي،
وتفرُّدِ موسيقى
الشفتينْ.
قالتْ: تأخذُني الحيرةُ،
وذاكرةٌ طاعنةٌ في جمر الشهقاتِ،
وخنادقِ الخوفْ،
مررتُ على رشقات المطرِ،
وأزيز الرصاصِ،
وتراتيل الأمهاتِ،
في البيوت الطافحةِ بالصُّراخِ،
وناديتُ
الأغنيات.
قلتُ: أنا من أخذتْهُ أغبرةُ الطرقاتِ،
ومدنُ أقبيتِها ملاعبَ للجسدْ،
غيرَ أني ما تركتُ شرفاتِ أمي للريحِ،
راقصتُ الدَّمَ في سلال الصبحِ،
وأتممتُ إيقاعي.
قالتْ: أوقفني على مفترق العادياتِ،
وألقى بي فجأةً جمرُ المكانِ،
إلى أصابع اللهبِ ونعاني،
لا سهلَ، لا سفحَ،
لا بوصلةً للعمر المتصلِّبِ،
على أوردة الحياةْ،
أنا ترتيلةُ رحيلٍ في دمع الزيتونِ،
رجفةُ امرأةٍ مزَّقَها شتاتُ الوقتِ،
واستوطنها الجرحُ.
قلتُ: مهلاً، هي رجفةُ الحبرِ في أذيال الموتِ،
وسلبِ الحقلِ وَعَرَقِ الفلاحينَ،
على موسيقى التشظي،
مثلُكِ رأيتُ،
خيانةَ طلقاتِ الأخوةِ،
رأيتُ أمكنةً تلهو بالجثثِ،
وأنا رأيتُني
يتيمَ الخرابِ.
قالتْ: ثمّةَ من يجتاحُنا.
ثمةَ عواءٌ في حطام الفؤادِ،
لنََسقُط في الدخان،
لنَسقُط في ثرثرة النار
لنَسقُط في حديقة الأماني،
كلُّنا خارجَ معناه،
كلَّما ابيضَّتْ أرواحُنا،
أصابنا ارتباكُ الليلِ،
وهمهماتِ القانصينْ.
قلتُ: تذكرينَ قبلَ أكثرِ من صحراءٍ في دمنا،
لمّا اشتبكتْ الأصابعُ في الحاراتِ،
وغطّاها طينُ اليدينْ،
رسمنا حلقاتِ "الحَجْلَةِ"
متقافزينَ يُبلِّلُنا
ماءُ الوجدِ،
وعطرُ الأمهات.
قالتْ: أذكرُ التأتاتْ،
لعثماتِ البوحِ خلف شجرِ الرؤيا،
ها أنا.. /
أقرأُ الآنَ،
أسرارَنا على سلالم الهوى،
أسردُ حكايات فَراشٍ،
لاذ بدمي،
يطيرُ الآن بين يديكَ،
كم أحصيتُ رملَ الكلامِ،
في بَرْدِ الروحِ،
وأرخيتُ جدائلي،
على حيطان الجيرانِ،
وأسلمتُ قافيتي إليكَ.
قلتُ: أنتِ دفاترُ الأرضِ،
أسقيتُكِ كوثرَ النبضِ،
وعلى مقربةٍ من الجسدِ،
عانقتُ شمسَ الرؤيا،
كنتُ القليلَ القليلَ،
وأنتِ أكثرَ مني،
لي مفتاحُ احتراقي،
ولي تفاصيلُ أسئلةٍ،
تبذرُ الحبَّ والعشبَ،
في ذَهَبِ الرسائلِ،
وتخربشُ الطفولةَ،
على الجدرانْ.
قالتْ: هنا في حدائقِ التُّفاحِ،
نقشنا عشقَنا،
وفي مَشِيبِ العمرِ،
رفعنا شاراتِ الحريةِ،
أشعلنا خوابي القلبِ،
ريشَ الصحوِ،
رؤيا الأحزانْ،
صحتُ: يا تربة الروحِ،
إنْ مررتِ على كؤوسِ نخبِنا الأوّلِ،
هيّئْ الطيرَ في رحم السحابِ،
توضأْ بزعفران الجرحِ،
لا.. لا تنمْ
طويلاً على مائدةِ
الخرابْ..،
قلتُ: إني أبحثُ عنّي،
وبيني وبيني رحيقُكِ
انكسارُ التفاصيلِ خلف الغيابِ،
أتساءلُ: هل كنت ِمعي؟
حين أخذتْني الليالي المُوْحِشاتُ،
وبقيتُ مأخوذاً بالترابِ،
أُجَدِّلُ خيْطاً من
غرناطة
دمي
أُعَلِّقُهُ سِفْراً أبدياً على الأبوابِ،
هل كان ينقُصني
نهوضُ المدنِ المصلوبةِ
رمحاً يذيبُ ثلجَ الحياةْ.
قالتْ: لم أجدْني الآنَ،
أجِدُني في لغةٍ لا يعرفُها إلايَ،
قلْ لي../
واقتربْ من طيورٍ لم تزلْ،
مأسورةً في الصدرِ،
لأيِّ حزنٍ ننتمي؟
والحزنُ يتكاثرُ،
يا حبيبي كيف أُمَرِّرُ كفّي إليكَ،
وكفّي لم تَمَسَّسها إلاّ نارُكَ،
وبردُ الهجيرِ،
لستُ الوحيدَ القتيلَ،
المتّقِدَ بالهوى
أنتَ أنايَ
وحديقةَ معنايْ.
قلت: هرمنا..هرمنا
على بوابة الليل،
ليس لدينا،
نافذة أخرى،
نطل على مشيب،
.... الوقت فينا،
.... ونطل علينا،
قالت: هرمنا ولم نزل نركض
خلف شفة الطفولة،
نغني بنصف قلب جرحنا.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قالت
مرايا الغياب
«مدهامتان».. الموت يحلق حول قصائده محمد أبوزيد
جدارية
أطياف هولدرلين
إلي عبدالغفار مكاوي
أبلغ عن إشهار غير لائق