الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
نقيب الصحفيين يوجه رسالة إلى الجمعية العمومية بشأن تأخر زيادة بدل التدريب والتكنولوجيا
ارتفاع ملحوظ للبتلو، أسعار اللحوم اليوم في الأسواق
نواف سلام: العمل جار لحماية لبنان من الانجرار إلى أي مغامرة جديدة
باير ليفركوزن يخسر من شباب فلامنجو البرازيلي بخماسية في الظهور الأول ل تين هاج
درجة الحرارة غدا السبت في مصر
أمطار اليمن والإمارات وفيضانات باكستان حديث السوشيال ميديا
أنغام تفتتح مهرجان العلمين وتقدم باقة من أبرز أغانيها
8 نصائح للوقاية من نزلات البرد والإنفلونزا وتعزيز المناعة
اقتربت العودة.. فليك يرغب في ضم تياجو ألكانتارا لجهاز برشلونة الفني
نتائج ألعاب القوى تتلألأ في البطولة الأفريقية بنيجيريا
محمد صلاح: أنا أعظم لاعب أفريقي.. ولقب دوري أبطال أوروبا الأغلى
الحزب العربى الناصرى: العلاقة المصرية السعودية عصيّة على التشكيك
الرئاسة السورية: نتابع بقلق بالغ ما يجرى من أحداث دامية فى الجنوب السورى
تفاصيل سقوط كوبرى مشاة على طريق القاهرة الإسكندرية الزراعى.. فيديو
قطر والإمارات والكويت ترفض مخطط إسرائيل لتغيير وضع الحرم الإبراهيمي
عبد الله عمرو مصطفى يطرح أولى تجاربه فى عالم الغناء only you
افتتاح مهرجان الأوبرا الصيفى على المسرح المكشوف
إعلام إسرائيلى: نتنياهو أبلغ الكابينت بضرورة المرونة لأن ترامب يريد اتفاقا
"اللعب في الدماغ".. وثائقى ل"المتحدة" يرد على خرافة بناء الكائنات الفضائية للأهرامات
عبد السند يمامة عن استشهاده بآية قرآنية: قصدت من «وفدا» الدعاء.. وهذا سبب هجوم الإخوان ضدي
فوز فريقين من طلاب جامعة دمنهور بالمركز الأول فى "Health Care" و "Education Technology"
ريال مدريد يرفع درجة الاستعداد: معسكر تكتيكي مكثف.. صفقات قوية.. وتحديات في روزنامة الليجا (تقرير)
تين هاج يغلق الباب أمام انضمام أنتوني إلى ليفركوزن
تراجع طفيف للأسهم الأمريكية في تعاملات الظهيرة
انتخابات الشيوخ 2025.. حزب العدل يطلق حملة لدعم مرشحيه في القاهرة الكبرى
شقق بنك التعمير والإسكان 2025.. احجز وحدتك بالتقسيط حتى 10 سنوات
لف ودوران
نصر أبو زيد.. رجل من زمن الحداثة
حسام حبيب يتعرض لكسر في القدم قبل أول حفل رسمي له بالسعودية
اشتعال النيران في سيارة بشارع 45 شرق الإسكندرية
قوات الإنقاذ النهري وغواصين الخير يبحثون عن شاب غرق بشاطئ كناري في الإسكندرية
مفاجأة في واقعة مصرع 5 أشقاء بالمنيا.. الأب يعاني في المستشفى وابنته الأخيرة نفس الأعراض
«قراءة القراءة في مصر».. ندوة على هامش معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
أعقبته عدة هزات.. زلزال يضرب نابولي بإيطاليا
فحص 1250 مواطنا ضمن قوافل مبادرة حياة كريمة الطبية فى دمياط
هل مساعدة الزوجة لزوجها ماليا تعتبر صدقة؟.. أمين الفتوى يجيب
اتفاقية بين مصر وأمريكا لمنح درجات الماجستير
الصحة: حملة تفتيشية على المنشآت الطبية الخاصة بغرب النوبارية بالبحيرة للتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية
المبعوث الأممي إلى سوريا يدعو لوقف الانتهاكات الإسرائيلية فورا
براتب 10000 جنيه.. «العمل» تعلن عن 90 وظيفة في مجال المطاعم
حزب مصر أكتوبر: العلاقات "المصرية السعودية" تستند إلى تاريخ طويل من المصير المشترك
الهيئة الوطنية تعلن القائمة النهائية لمرشحي الفردي ب"الشيوخ" 2025 عن دائرة الإسكندرية
جهاز تنمية المشروعات ينفذ خطة طموحة لتطوير الخدمات التدريبية للعملاء والموظفين
فتح طريق الأوتوستراد بعد انتهاء أعمال الإصلاح وعودة المرور لطبيعته
وزير الأوقاف ومفتي الجمهورية ومحافظ كفر الشيخ يفتتحون المرحلة الأولى من تطوير مسجد إبراهيم الدسوقي
مصرع عامل في حريق اندلع داخل 3 مطاعم بمدينة الخصوص
بعد تصريحه «الوفد مذكور في القرآن».. عبدالسند يمامة: ما قصدته اللفظ وليس الحزب
سد النهضة وتحقيق التنمية والسلم الأفريقي أبرز نشاط الرئيس الأسبوعي
وزير الخارجية يواصل اتصالاته لخفض التصعيد بين إيران وإسرائيل وتفعيل المسار الدبلوماسي
نصر أبو الحسن وعلاء عبد العال يقدمون واجب العزاء في وفاة ميمي عبد الرازق (صور)
الرعاية الصحية وهواوي تطلقان أول تطبيق ميداني لتقنيات الجيل الخامس بمجمع السويس الطبي
قبل ترويجها للسوق السوداء.. ضبط 4 طن من الدقيق الأبيض والبلدي
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 18-7-2025 في محافظة قنا
«أمن المنافذ» يضبط قضيتي تهريب ويحرر 2460 مخالفة مرورية خلال 24 ساعة
المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : فشكراً أشرف!?
انخفاض أسعار الذهب الفورية اليوم الجمعة 18-7-2025
الهاني سليمان: الأهلي لا تضمنه حتى تدخل غرف الملابس.. والزمالك أحيانا يرمي "الفوطة"
هل تعد المرأة زانية إذا خلعت زوجها؟ د. سعد الهلالي يحسم الجدل
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
"غرناطة دمى" قصيدة جديدة لعمر أبو الهيجاء
اليوم السابع
نشر في
اليوم السابع
يوم 02 - 04 - 2012
"حوارية"
قلتُ: أطلقي حمامَ الصدرِ،
على إيقاع الريحِ،
كي أمشي في تراب البيتِ،
مرشوشاً بزخة ضوءٍ،
لأحتويكِ.
قالتْ: حرائقُ دمي: صَلَبَتْني،
ويداي ترتجفانِ،
في فضاء الضحى،
ولي أحزانُ ناي،
تاريخُ وجعٍ على صفصاف أرضٍ
أجَّلَ شجرُ الحلمِ هديلَها،
ونامتْ
في خطاي.
قلتُ: يا أنتِ، لماذا تخبئينَ رقصةَ الطيرِ،
على ورق الليلِ،
وما قد اعشوشبَ في مدن التكوينِ،
ليبقى الملهوفُ يتطايرُ في حلبة الكأسِ،
كنصٍّ وحيدٍ مُؤجّلٍ،
في مقام العشقِ،
والنوى.
قالتْ: ما زلتُ رهينةَ حُرّاسِ الرعشةِ،
يحملُني خَدَرُ الأيامِ،
في انشطار مراياي،
إلى الوردِ في حدائقِ أمسي،
وأصلّي لوحشة الماءِ،
والماءُ حريرٌ في الكفينْ.
قلتُ: أنا الجريانُ،
أسري إليكِ،
ملءَ فمي أنهار،
لأظلَّ مبتلاً ببكائي،
لا مفاتيحُ توصلُني إلى حرقة القصيدةِ،
سوى ذَوَباني،
وصلاةِ منفاي،
وتفرُّدِ موسيقى
الشفتينْ.
قالتْ: تأخذُني الحيرةُ،
وذاكرةٌ طاعنةٌ في جمر الشهقاتِ،
وخنادقِ الخوفْ،
مررتُ على رشقات المطرِ،
وأزيز الرصاصِ،
وتراتيل الأمهاتِ،
في البيوت الطافحةِ بالصُّراخِ،
وناديتُ
الأغنيات.
قلتُ: أنا من أخذتْهُ أغبرةُ الطرقاتِ،
ومدنُ أقبيتِها ملاعبَ للجسدْ،
غيرَ أني ما تركتُ شرفاتِ أمي للريحِ،
راقصتُ الدَّمَ في سلال الصبحِ،
وأتممتُ إيقاعي.
قالتْ: أوقفني على مفترق العادياتِ،
وألقى بي فجأةً جمرُ المكانِ،
إلى أصابع اللهبِ ونعاني،
لا سهلَ، لا سفحَ،
لا بوصلةً للعمر المتصلِّبِ،
على أوردة الحياةْ،
أنا ترتيلةُ رحيلٍ في دمع الزيتونِ،
رجفةُ امرأةٍ مزَّقَها شتاتُ الوقتِ،
واستوطنها الجرحُ.
قلتُ: مهلاً، هي رجفةُ الحبرِ في أذيال الموتِ،
وسلبِ الحقلِ وَعَرَقِ الفلاحينَ،
على موسيقى التشظي،
مثلُكِ رأيتُ،
خيانةَ طلقاتِ الأخوةِ،
رأيتُ أمكنةً تلهو بالجثثِ،
وأنا رأيتُني
يتيمَ الخرابِ.
قالتْ: ثمّةَ من يجتاحُنا.
ثمةَ عواءٌ في حطام الفؤادِ،
لنََسقُط في الدخان،
لنَسقُط في ثرثرة النار
لنَسقُط في حديقة الأماني،
كلُّنا خارجَ معناه،
كلَّما ابيضَّتْ أرواحُنا،
أصابنا ارتباكُ الليلِ،
وهمهماتِ القانصينْ.
قلتُ: تذكرينَ قبلَ أكثرِ من صحراءٍ في دمنا،
لمّا اشتبكتْ الأصابعُ في الحاراتِ،
وغطّاها طينُ اليدينْ،
رسمنا حلقاتِ "الحَجْلَةِ"
متقافزينَ يُبلِّلُنا
ماءُ الوجدِ،
وعطرُ الأمهات.
قالتْ: أذكرُ التأتاتْ،
لعثماتِ البوحِ خلف شجرِ الرؤيا،
ها أنا.. /
أقرأُ الآنَ،
أسرارَنا على سلالم الهوى،
أسردُ حكايات فَراشٍ،
لاذ بدمي،
يطيرُ الآن بين يديكَ،
كم أحصيتُ رملَ الكلامِ،
في بَرْدِ الروحِ،
وأرخيتُ جدائلي،
على حيطان الجيرانِ،
وأسلمتُ قافيتي إليكَ.
قلتُ: أنتِ دفاترُ الأرضِ،
أسقيتُكِ كوثرَ النبضِ،
وعلى مقربةٍ من الجسدِ،
عانقتُ شمسَ الرؤيا،
كنتُ القليلَ القليلَ،
وأنتِ أكثرَ مني،
لي مفتاحُ احتراقي،
ولي تفاصيلُ أسئلةٍ،
تبذرُ الحبَّ والعشبَ،
في ذَهَبِ الرسائلِ،
وتخربشُ الطفولةَ،
على الجدرانْ.
قالتْ: هنا في حدائقِ التُّفاحِ،
نقشنا عشقَنا،
وفي مَشِيبِ العمرِ،
رفعنا شاراتِ الحريةِ،
أشعلنا خوابي القلبِ،
ريشَ الصحوِ،
رؤيا الأحزانْ،
صحتُ: يا تربة الروحِ،
إنْ مررتِ على كؤوسِ نخبِنا الأوّلِ،
هيّئْ الطيرَ في رحم السحابِ،
توضأْ بزعفران الجرحِ،
لا.. لا تنمْ
طويلاً على مائدةِ
الخرابْ..،
قلتُ: إني أبحثُ عنّي،
وبيني وبيني رحيقُكِ
انكسارُ التفاصيلِ خلف الغيابِ،
أتساءلُ: هل كنت ِمعي؟
حين أخذتْني الليالي المُوْحِشاتُ،
وبقيتُ مأخوذاً بالترابِ،
أُجَدِّلُ خيْطاً من
غرناطة
دمي
أُعَلِّقُهُ سِفْراً أبدياً على الأبوابِ،
هل كان ينقُصني
نهوضُ المدنِ المصلوبةِ
رمحاً يذيبُ ثلجَ الحياةْ.
قالتْ: لم أجدْني الآنَ،
أجِدُني في لغةٍ لا يعرفُها إلايَ،
قلْ لي../
واقتربْ من طيورٍ لم تزلْ،
مأسورةً في الصدرِ،
لأيِّ حزنٍ ننتمي؟
والحزنُ يتكاثرُ،
يا حبيبي كيف أُمَرِّرُ كفّي إليكَ،
وكفّي لم تَمَسَّسها إلاّ نارُكَ،
وبردُ الهجيرِ،
لستُ الوحيدَ القتيلَ،
المتّقِدَ بالهوى
أنتَ أنايَ
وحديقةَ معنايْ.
قلت: هرمنا..هرمنا
على بوابة الليل،
ليس لدينا،
نافذة أخرى،
نطل على مشيب،
.... الوقت فينا،
.... ونطل علينا،
قالت: هرمنا ولم نزل نركض
خلف شفة الطفولة،
نغني بنصف قلب جرحنا.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قالت
مرايا الغياب
«مدهامتان».. الموت يحلق حول قصائده محمد أبوزيد
جدارية
أطياف هولدرلين
إلي عبدالغفار مكاوي
أبلغ عن إشهار غير لائق