انطلاق ثاني أيام المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب في 14 محافظة    فتح اللجان الانتخابية في اليوم الثاني والأخير للتصويت بانتخابات مجلس النواب    أسعار الدولار اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    أسعار الخضراوات والفاكهة اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر 2025    أسعار الحديد والأسمنت اليوم الثلاثاء 11نوفمبر 2025    السفير الأمريكي السابق: إدارة ترامب تتوقع سيطرة الحكومة السورية الكاملة    أخبار مصر: زلزال ضرب كريت وبيان من البحوث الفلكية للمصريين، نجاة والدة رونالدو من الموت، تفاصيل أمركنة الشرع بالبيت الأبيض    ننشر كواليس لقاء وفد روسي رفيع المستوى بالرئيس السيسي    كدتُ أموت، نجاة والدة كريستيانو رونالدو من حادث طائرة (فيديو)    عادل عبدالرحمن: الزمالك أنفق في الميركاتو الصيفي "أضعاف" الأهلي    وزير العمل يتابع حادث انهيار سقف خرساني بالمحلة الكبرى    هتندع.. عاجل من الأرصاد بشأن طقس اليوم الثلاثاء    اليوم.. محاكمة 9 متهمين ب«رشوة الهيئة العامة للمستشفيات التعليمية»    اليوم.. نظر محاكمة المتهمين بقضية خلية النزهة الإرهابية    مصطفى كامل ناعيًا إسماعيل الليثي: «والله يا ابني قلبي زعلان عليك»    موعد عرض مسلسل كارثة طبيعية الحلقة 6    بعد إصابة 39 شخصًا.. النيابة تندب خبراء مرور لفحص حادث تصادم أتوبيس سياحي وتريلا بالبحر الأحمر    بعد تداول فيديو.. «الداخلية» تضبط سائق «ربع نقل» سار عكس الاتجاه في الجيزة    أوقاف الإسماعيلية تعيد أتوبيسا دعويا للعمل بعد إهمال 16 عاما    زلزال يضرب كريت باليونان| هل شعرت مصر بالهزة؟.. البحوث الفلكية توضح    حظك اليوم الثلاثاء 11 نوفمبر.. وتوقعات الأبراج    مجلس الشيوخ الأمريكي يقر تشريعًا لإنهاء أطول إغلاق حكومي في تاريخ البلاد (تفاصيل)    وزير العمل يتابع حادث انهيار سقف خرساني بالمحلة الكبرى.. ويوجه بإعداد تقرير عاجل    بكام طن الشعير؟.. أسعار الأرز والسلع الغذائية ب أسواق الشرقية اليوم الثلاثاء 11-11-2025    صعود مؤشرات الأسهم اليابانية في جلسة التعاملات الصباحية    بينها حالات اغتصاب.. نزوح جماعي وانتهاكات بحق النساء في الفاشر (تفاصيل)    بسمة بوسيل تقف إلى جانب آن الرفاعي بعد طلاقها من كريم محمود عبد العزيز    بتوقيع عزيز الشافعي...بهاء سلطان يشعل التحضيرات لألبومه الجديد بتعاون فني من الطراز الرفيع    بعد إجراء الكنيست ضد الأسرى الفلسطينيين.. بن غفير يوزع البقلاوة (فيديو)    طبقًا لإرشادات الطب الصيني.. إليكِ بعض النصائح لنوم هادئ لطفلك    مقتل شخصين إثر تحطم طائرة إغاثة صغيرة في فلوريدا بعد دقائق من إقلاعها    «متحف تل بسطا» يحتضن الهوية الوطنية و«الحضارة المصرية القديمة»    انتخابات «النواب» بمحافظات الصعيد: إقبال متوسط في أول أيام التصويت    القنوات الناقلة لمباراة الكاميرون ضد الكونغو الديمقراطية في تصفيات كأس العالم    في ثاني أيام انتخابات مجلس نواب 2025.. تعرف على أسعار الذهب اليوم الثلاثاء    سلطنة عمان تشارك في منتدى التجارة والاستثمار المصري الخليجي    رسميًا.. أسعار استمارة بطاقة الرقم القومي 2025 وخطوات استخراجها مستعجل من المنزل    أسامة الباز.. ثعلب الدبلوماسية المصرية    يمهد الطريق لتغيير نمط العلاج، اكتشاف مذهل ل فيتامين شائع يحد من خطر النوبات القلبية المتكررة    «في مبالغة».. عضو مجلس الأهلي يرد على انتقاد زيزو بسبب تصرفه مع هشام نصر    ريم سامي: الحمد لله ابني سيف بخير وشكرا على دعواتكم    مع دخول فصل الشتاء.. 6 نصائح لتجهيز الأطفال لارتداء الملابس الثقيلة    أهمهما المشي وشرب الماء.. 5 عادات بسيطة تحسن صحتك النفسية يوميًا    بسبب خلافات الجيرة.. حبس عاطل لإطلاقه أعيرة نارية وترويع المواطنين بشبرا الخيمة    نيسان قاشقاي.. تحتل قمة سيارات الكروس أوفر لعام 2025    النائب العام يستقبل وزير العدل بمناسبة بدء العام القضائي الجديد| صور    لماذا تكثر الإصابات مع تغيير المدرب؟    تجنب المشتريات الإلكترونية.. حظ برج القوس اليوم 11 نوفمبر    صلاة جماعية في البرازيل مع انطلاق قمة المناخ "COP30".. صور    مروان عطية: جميع اللاعبين يستحقون معي جائزة «الأفضل»    بي بي سي: أخبار مطمئنة عن إصابة سيسكو    اللعنة مستمرة.. إصابة لافيا ومدة غيابه عن تشيلسي    خطوة أساسية لسلامة الطعام وصحتك.. خطوات تنظيف الجمبري بطريقة صحيحة    هل يظل مؤخر الصداق حقًا للمرأة بعد سنوات طويلة؟.. أمينة الفتوى تجيب    دعاء مؤثر من أسامة قابيل لإسماعيل الليثي وابنه من جوار قبر النبي    انطلاق اختبارات مسابقة الأزهر الشريف لحفظ القرآن بكفر الشيخ    ما حكم المشاركة في الانتخابات؟.. أمين الفتوى يجيب    د.حماد عبدالله يكتب: " الأصدقاء " نعمة الله !!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": الإسلام.. دين ودولة
نشر في اليوم السابع يوم 07 - 12 - 2011

أؤمن يقينا أن الإسلام هو دين ودولة، ولكن.. من يضمن لنا هذا العدل الذى شهدته دولة المدينة فى عهد النبى محمد، صلى الله عليه وسلم، ومن يضمن لنا قانون العقل الذى علا فوق الرؤوس فى عهد الفاروق عمر، الخليفة الذى أوقف الحدود فى عام المجاعة، وعاقب من أبلغوا عن جريمة زنا لأنهم تجسسوا على جيرانهم دون وجه حق؟!.
التاريخ الإسلامى شهد انقسامات فكرية وصراعات مذهبية وسياسية، تعمدت تشويه «النسخة المحمدية» لشكل دولة المدينة، وانحرفت بمسار دولة الخلافة الراشدة، وأنت وأنا نعلم أن رجالا تعاقبوا على حكم الأمة الإسلامية، أجبروا الفقهاء على تغيير فتاواهم، حتى يضمنوا لأنفسهم حكما خالدا بلا منازع، وأذكرك فقط بواقعة «خلق القرآن»، حينما استسلم العلماء جبرا لأفكار المعتزلة، ولقى الإمام أحمد بن حنبل تعذيبا لا طاقة لبشر به على يد الخليفة المأمون، ثم الخليفة المعتصم، إلى أن أظهر الله تعالى الحق على يد الإمام.
السياسيون إذن لعبوا بالدين فى عصور الخلافة المتعاقبة، والفقهاء خافوا على أنفسهم وعلى أموالهم، فنزلوا على رغبة الساسة، فكان القتال خارج شرع الله يستند إلى الفتاوى، وكان تكفير المتظاهرين والمتمردين على الظلم والاستبداد، يخرج من دولة الخلافة الأموية فى دمشق، أو العباسية فى بغداد ليحاصر الثوار فى يثرب ومكة، وتضرب الكعبة المشرفة بالمجانيق.
اليوم ليس بيننا أحمد بن حنبل، ولا يوجد عقل سياسى قادر على الخروج على النص عند الضرورة، كما فعل عقل عمر بن الخطاب، والفتنة فى الدين والسياسة قسّمت الجماعات الإسلامية فى هذا العصر إلى إخوان، وجهاد، وجماعة، وسلفيين، وتكفير وهجرة، وتوقف وتبين، وقطبيين... إلى آخر هذه التصنيفات العصرية، وفى كل مرة، كان كل فريق يرى نفسه على الحقيقة المطلقة، ويستخرج من التراث ما يعزز موقف جماعته.
الآن نسأل: ما الدولة التى نريدها إذن؟ ووفق أى فهم للدين؟ وما الحدود الفاصلة بين مصلحة كل جماعة، وقائمة المصالح المرسلة للمسلمين؟
والله أعلى وأعلم.
تعليقات (207)
1
شوط فيهم ياخالد
بواسطة: .قاتن
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:30 ص
شوط فيهم ياخالد كل مثقفى مصر والمتعلمين ورالك
2
موجود
بواسطة: osama
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:36 ص
يا استاذ خالد المنهج موجود و القائمين عليه الذين يستطيعون تحقيق عدل عمر موجودون
3
صوت العقل
بواسطة: ابو شهد
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:41 ص
يا استاذنا العزيز يجب ان تعلم ان الاسلام دين ودولة .
وعليه لا داعي للتشكيك في النوايا قبل ان نبدأ العمل
4
الموضوع بسيط..
بواسطة: وهدان
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:41 ص
ببساطة...
لتتبنى جميع الأحزاب تطبيق الشريعة عمليا, فيتعاونوا فيما اتفقوا فيه, وليردوا ما اختلفوا فيه إلى هيئة معترف بها من الجميع وهي الأزهر الشريف.... ثم يقوم الأزهر بترجيح رأي على آخر يتفق عليه الجميع...
إن الخلاف في هذه الأمور وارد ولكنه سيكون خلافا في الفرعيات وليس الأصول, وهذا من رحمة الله تعالى....
ثم إن الإجماع هو فرع من فروع الفقه الإسلامي فلنتخذه عند الخلاف ونأخذ برأي الغالبية في المختلف فيه...
المهم هنا أن تكون القوانين والآراء كلها من منبع واحد هو شرع الله, وليس المذاهب السياسية والأفكار والثقافات الواردة من الغرب والتي تسببت في انحلاله وترديه إلى ما نراه الآن...
نحن نأخذ من الغرب ما يتماشى مع شريعة الله الخالدة, ونأخذ منه أي أختراع علمي يسهل علينا حياتنا لأن الاختراعات هي نتاج عقل البشرية كلها كما ساهمنا فيه إبان النهضة الإسلامية وقتما كانو ا يرزحون في ظلام العصور الوسطى...
5
الخير باق
بواسطة: رضا
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:43 ص
الخيرية فى هذه الأمة لن تنقطع بإذن الله ، أخبرنا بذلك الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولن تعدم الأمة من يعيد إليها مجدها وعزها ، لايمكن أن يفهم من كلامك أن الخير قد انتهى من على وجه الأرض , لاتزال طائفة من أمتى ظاهرة على الحق كما قال الرسول (ص) ، ولما لا تكن أنت ياأخى ممن يأخذ بيد هؤلاء الحيرى بدلاً من أن تزيد حيرتهم ، جرب أن تبدأ بنفسك , ألست بمسلم . الأمر ليس قصراً على أحد . الكل مسئول عن هذا الدين . أنصحك جرب بدل أن تنشر الوهن واليأس بين الناس . ولتكن البداية نشر الأمل والثقة في دعاة وعلماء وساسة هذه الأمة
6
الازهر هو المؤسسها الوسطيه ولها المرجعية
بواسطة: احمد قمبر
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:43 ص
انا لست فقيها ولكن اعتقد ان الاصل في الامور الحلال والمباح الا جزء بسيط المحرم فالاصل في الاكل الحلال الا شئ بسيط هو لحم الخنزير مثلا والاصل في الشراب الحل الا الخمر مثلا فلا تترك واااااااسع وتأتي لتحارب على ضيق ويبدو انها طبيعتنا بني ادم فقد كان له الجنه بأكملها يأكل ويشرب ويتمتع الا شجرة ؟؟ وعلى اي مذهب وفكر اسلامي اعتقد جميع ما يسمى بالاسلاميين قد اعلن وبوضح تام ان الازهر له كلمة الفصل 0
7
أتعبتونا
بواسطة: محمد حسين
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:44 ص
لقد مللنا هذه الفزاعه بالتخويف من الإسلامين وكيف ستكون طريقة تعاملهم مع السياسه في مصر وتضربون لنا امثلة من هنا وهناك ونسيتوا ان الفتره القادمه سيكون هناك حرية حقيقة واإختيار حر فإن نجح الإسلاميون الأن وأجادو فلنا انا نجدد لهم الثقة ليكملوا في طريقهم وإن لم يقدموا ما يرضي عنه الشعب ستكون صناديق الإنتخاب هي الفيصل وحين ذاك سيختار الشعب من أهو أفضل أري تأجيل حكمكم المسبق حتي يتبين لنا ما قد تسفر عنه الأيام القادمة .
8
أؤيد رايك
بواسطة: احمد غانم
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:45 ص
سيدى الفاضل الاستاذ خالد صلاح اود ان اشكرك على هذا المقال الموجز وانا من مؤيدى ان تكون الدولة دولة مدنية قائمة على الشريعة الأسلامية مع أحترام حريات الاخرين
9
مقال رائع
بواسطة: محمود البهنسى
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:47 ص
الأستاذ خالد
مقال رائع وأؤيد رأيك العاقل وأظن أن ما ذكرته هو مقصد الإسلاميين فى العالم خاصة المصريين منهم
10
اشكرك على الايضاح
بواسطة: فيكتور
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:48 ص
اشكرك جدا على ايضاحاتك وياليتك تقرا تعليقاتنا
لا يوجد احد في مصر (مسلمين او مسيحين) يرفض الاسلام دين ودولة ولكن من سيرأس هذه الدولة هل النبي محمد ام احد الصحابة من له الفكر الناضج والخبرة المستنيرة التي لهؤلاء الناس
من يستطيع ان يقنع 90 مليون انسان بفكرة كما اقنعهم السابقون من يستطيع ان يقيم ميزان العدالة بالحق الا الله نفسة
لقد غرنا الشيطان بافكارنا وصرنا متمسكين بها بدون تفكير
في لحظة صدق مع نفسي ومعك اسالك
لقد انتشر ولا اريد ان اقول غزا لانها كلمة حربية الاسلام في العالم كدين والناس تؤمن به ولقد اختبرنا في مصر الحكم الديني من ايام الفراعين والمقوقس والحاكم بامر الله وابن طولون والباقي انت تعرفهم كانت بلاد ضعيفة تقوم على المكائد والضغائن والقتل
من قال لك ان الوضع سيتغير الم تكن تركيا الاسلامية محتلة للعالم كله وماذا جري اخذت تضعف وتضعف الى ان انتهت
نحن نريد دولة قوية زراعية وصناعية اولادها متعلمون ومتنورون بنور العلم والدين لله وما تعبد ولكن قوانين العمل ثابتة على الكل
انا اسف ان كنت قلت كلام ضايقك بس هو ده الى في فكري الان
الرجاء النشر لانه يهمنى ان الاستاذ خالد صلاح يقرا تعليقي
11
حق انه دين ودولة
بواسطة: على السعيد
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:50 ص
الاخ الكريم أ.خالد ربما اننا الان لا نجد من يقيم الدولة الاسلامية بعدلها وحريتها مثل العصور الاولى ولكن ذلك ليس سبب في رفضها فكم ندى المؤمنون بالحريات والديمقراطيات بافكارهم ولكن هل وجدت من طبق الحريه و والديمقراطية في صورتها المثلى اشك في ذلك وعن الاختلاف الفكري بين الاسلاميين فذلك ليس بجديد ولكن بالنظر في تاريخ الاسلام سوف تجد عشرات المدارس الفقهية التي عاشت في حب وود
ولكن في العصر الحديث كانت هناك عوامل كثيرة اثرت في ادب الخلاف بين هذه المدارس الفكرية من الاسلاميين وأمن الدولة كان له دور كبير بذلك بهدف تفتيت التيار الاسلامي
ولكن دعنا نتفق اولا ان الاسلام دين ودولة ومنها ننطلق ان الاسلام يزرع فينا حب الوطن وحب العمل و طلب العلم ( اطلبوا العلم ولو في الصين) وطبعا مش هنطلب العلم الشرعي من الصين وإنكار الذات في خدمة الكل وذلك طمعا في نيل رضا الله ...... اخي الكريم الكلام في هذا الامر يطول وأملي ان يكونلتوضيح هذه الصورة الايجابية في الاسلام وذلك لا يتنفى مع ايماني بحرية الاعتقاد او العباه ولكني ديني وارثي
.شكرا لك مرارا وتكرارا
12
حكم عقلك
بواسطة: د/سعبد عامر
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:50 ص
اسمع لقاء المرشد د/محمد بديع مع عمرو الليثى وان شاء الله ربنا يهديك للاجابه لان مثلك خساره يغرر به من قبل الناس الوحشه الى انته وانا عارفنهم كويس
13
الله ينور يا ريس هي المشكلة في الشريعة ؟!!المشكلة فالقائمين علي تطبيقها
بواسطة: عادل الوكيل مونتريال كندا
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:51 ص
والله العظيم يا استاذ خالد انا بحبك فالله وبحترمك جدا لانك ذكي جدا وذكائك مستخدم فالحق اما بخصوص المقال انا اؤيد معاليك تماما الله دكان اكثر عصور الطغيان كانت بتحكم الشريعة الاسلامية الحجاج بن يوسف الثقفي الطاغية المعروف قتل سيدنا سعيد بن الجبير كان صحابي وقتل عبد الله بن سيدنا الزبير بن العوام وكلة بالشريعة وممكن الحاكم يجبلوا مفتي ترزي يفصل لكل معارض حديث او يفسرلوا اية يطير فيها رقبتة. المهم هوا تطبيق الشريعة كما اتي بها المصطفي علية الصلاة والسلام وكما طبقها الخلفاء الراشدين مش يطبقوا الشريعة ذي مطبقها الحجاج والكثير من دول المماليك واخيرا يا استاذ خالد نحييك علي مقالاتك الرائعة التي تجلي لنا الحقائق وربنا يحفظك
14
::
بواسطة: oOo
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:55 ص
لا يوجد شيء إسمه دين و دولة، هذا معناه حقن الدين في الدولة حتى تصبح مثالية، لأنه إذا لم تصبح مثالية هذا معناه أن الدين ليس له مفعول، وطبعاً لا وجود في الواقع لم يسمى الدولة المثالية، لكن الشيء المنطقي هو حقن الدولة بأخلاق الدين حتى لا يمس الدين عندم نرى أخطاء بل تحمل على الشخص الذي لم يلتزم بأخلاق الدين
15
الدولة التى نريدها
بواسطة: حبيبه يس
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:56 ص
اولا نبارك لليوم السابع لحصولها على المركز الاول عربيا فهى عن جدارة واستحقاق ثانيا الدوله التى نريدها دوله دين ودنيا دوله يطبق فيها الاسلام بسماحته رحمته وموده مع غير المسلمين اما الدنيا فالرسول عليه افضل الصلاه والسلام قال انتم اعلم بشئون دينكم عمرنا مانخاف من دوله يطبق فيهاالاسلام كما شرعه الله عز وجل الدين قائم على العدل مع الغنى والفقير مع المسلم والمسيحى حت لو اختلفو ا جميع القو ى السياسيه فى ارائهم فالدين مشوره مش عايزين نخاف اوى كده اكيد الى جاى احسن
16
واضح من الاسم
بواسطة: البرقي
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:56 ص
أولا : اسمك يدل علي أنك مسلم و المقال يدل علي أنك قرأت كثيرا عن الاسلام و شكل الدولة الاسلامية السياسي موضوع لا تختص به فئة واحدة من المسلمين و انما يحتاج اجتهاد كل مسلم و طرح الآراء و اختلافها انما هو اختلاف تنوع و ليس اختلاف تضاد فأنا أقترح عليك يا أستاذ خالد أنت و فريق العمل معك أن تدلي بدلوك لا أن تسأل سؤال المشكك المستريب أنت أكبر من ذلك بكثير .
ثانيا : وجود أكثر من جماعة عاملة للاسلام ليس فتنة في الدين و انما جاء نتيجة طبيعية لسقوط الخلافة الاسلامية التي كانت الراية التي تجمع المسلمين فتسابق المسلمون لرفع رايات يأوي اليها المسلمون كلهم هدفهم واحد و لكن تختلف الوسائل نظرا لضخامة التراث الاسلامي و استيعابه لمدارس فكرية و ثقافية غاية في التعدد .
17
مقال جيد جدا
بواسطة: سيد عبد الوارث
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:56 ص
أشكرا ياأستاذ خالد على هذا المقال الرائع.. أنا مصري أعيش في أمريكا وأحاول كغيري من المصريين المغتربين أن نتابع أخبار مصر لحظة بلحظة حتى نعلم ما يدور في البلد ونسأل الله تعالى أن يجمع القلوب وألا يجعل بأسنا بيننا شديدا.. أمين
أستاذنا الحبيب .. أحب أن أجيب على سؤال حضرتك الذي أنهيتَ به مقالك الرائع بقولي:
نحن نريد أن نُحكم بشريعة الله الغراء وعلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلى فهم أصحابه رضى الله عنهم جميعا ، لا برأي مستبد ولا بتحريف للفطرة السليمة وكذلك ولا بإستخدام الدين لتحقيق مئارب خاصة أو أجندات أجنبية..اللهم الهمنا رشدنا وأشكرك مرة أخرة ياأستاذ خالد...سيد عبد الوارث ... الولايات المتحدة الأمريكية
18
انا مش عارف انتو مين اللي عينكم اوصياء علي راينا
بواسطة: نور عميرة
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:57 ص
شوف حضرتك يعني بالمصري نص العمي ولا العمي كله يعني لما ناس يعملو نص الدين ويحكمو حتي ولو بالقريب منه كما نحن مامورون في كتاب ربنا بتحكيم الشرع احسن من عدم التنفذ بالكلية ولا ما نحاولش خالص عشان الكلام اللي انت بتقولو دة . وتبقي معذرة الي ربكم يا اخي وبعدين الاخوان والسلفيين فيهم ناس مع احترامي ليك بيفهمو اد عشرة زي حضرتك فبلاش الوصاية بتاعتكو علي عقولنا الله يباركلك
19
لماذا كل هذا الذعر ؟!!
بواسطة: أسامة الشريف
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:57 ص
لماذا تستبقون الأحداث وتثيرو الرعب في نفوس الأشهاد من وصول الإسلاميين إلي الحكم ؟
لماذا كل هذا الضجيج الإعلامي والخبل التحليلي لنتائج الانتخابات ؟
إنني أعتقد أن معظم الموضوعات التي تنشر في الصحف واللقاءات الخاصة بنخب المثقفين موجهة لترهيب الناس من المتدينين ولكن هيهات هيهات لما توعدون .
سترون إن شاء الله أن مستقبل مصر قد قيضه الله لرجال صدقوا ماعاهدوا الله عليه وسيكون عصر الازدهار والتنمية السياسية والاجتماعية والخلقية .
وسيري الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .
20
ما حدث كان طبيعي
بواسطة: نبيل عمر
بتاريخ: الأربعاء، 07 ديسمبر 2011 08:59 ص
الطبيعي ان الانسان المصري العادي و الطبيعي قد مل من الفساد الذي سمعه طوال الشهور الماضيه
و قد اعتقد بأنه قد جاءته الفرصه الحقيقيه لكي ( يختار حكومته ) بنفسه
فالطبيعي جدا بأنه سوف يختار اي كائن بيتكلم بأسم ( الدين ) حتي لو متشدد
اعتقادا منه انه لن يحقق اي فساد !
و كلنا نعلم ان الاسلام و المسيحيه تعددت فيها ( المذاهب ) و ( المدارس ) و الانداد و اختلف البشر في ( طرق الحق ) و العباده و التدين اي ( اين هو الدين الحق العدل الحقيقي ؟ ) بدليل الاخوان ضد السلفيين !
يعني من الاخر الحكم بأي مذهب ديني لن يحقق الحق و العدل و الجمال في الدنيا ( لأن البشر مختلفون و مفسدون )
فلا تخافو فان ( مجلس الشعب ) القادم حتي لو احتله الاسلاميين ( فلن يحكمو مصر )
فهم وظيفتهم مجرد ( تقديم استجوبات ) فهم ليسو ( الحكومه ) او ( رئيس للدوله )
و الاهم ان ( المجلس العسكري ) هو حامي الشرعيه اي كل شيء بأمره
لا يوجد المزيد من البيانات.
اضف تعليق
الأسم
البريد الالكترونى
عنوان التعليق
التعليق
مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق
بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.