بدأ خدمته العسكرية فى أواخر حكم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر،فى الحرس الجمهورى منذ عام 1969 إلى عام 1973 ثم عين ضمن الحرس الخاص لرئيس الجمهورية. "عبده عثمان عبده" الحارس الخاص للرئيس الراحل محمد أنور السادات ذاق معه مرارة الإحتلال، وشاركه فرحة النصر وتحرير سيناء الغالية.
"كانت أحلى أيام وأجمل فترة فى حياتى قضتها مع الريس" هكذا قال "عثمان"عن فترة خدمته مع الرئيس الراحل السادات، كما أنه تذكر أهم المواقف التى لا تنسى ، حيث قال"بعد حرب أكتوبر وفى أثناء أحداث الثغرة فى الدفرسوار أتذكر أن الرئيس أنور السادات كان يتحدث مع قائد القوات الجوية وقتها وهو الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك، وقال له بلهجة فيها حده"بيوبخه" إزاى تسيبهم يدخلوا وماتضربهمش، وكان حسنى مبارك وقتها واقف ادام الرئيس مرعوب، دى من المواقف إللى منسهاش". واستطرد الحارس الخاص للرئيس "السادات" عن أهم عاداته حديثه قائلاً"كان بيحب يقعد لوحده سواء فى القناطر أو ميت أبو الكوم أو برج العرب يفكر وخاصة لو كان فى قرارات مهمه، وكان بيحب أوى عثمان أحمد عثمان إللى كان من أعز أصحابه وحسن مرعى ".
وتابع "عبده عثمان عبده" أن الرئيس محمد أنور السادات كان يحب يستمع إلى غناء أم كلثوم ويداوم على مشاهدة أفلام الكاوبوى يومياً لأنه كان يحبها جيداً.
الحارس الخاص السادات الحرس الجمهورى بالفيديو..الرئيس السيسى فى مؤتمر الشباب: أثق فى "الرقابة الإدارية" ورئيسها رئيس امتحانات الثانوية: لن نشهد غشا أو تسريبا هذا العام وبلغوا عن "شاومينج" الأمن يسمح بحضور 5 آلاف مشجع فى مباريات الأهلى بدورى أبطال أفريقيا استقالة جماعية للفريق المعالج لأسمن امرأة.. و"موفازال" يعلن استكمال علاجها من "التفجير" ل"خطاب السلام عليكم".. كيف أجهض "الفاتيكان" مخطط داعش لإفساد زيارة فرانسيس إلى القاهرة.. صحف روما وقادة الكاثوليك بادروا بصد هجوم "شائعات الإخوان".. البابا أخرس المحرضين برسالة لشعب مصر كيف نفهم قرار فرض 12 ألف جنيه رسوم صادر على الأسماك؟ توقيته حيوى جدا خاصة مع اقتراب شهر رمضان.. استثناء الأنواع "المدخنة" يصب فى صالح الصناعة المحلية.. والغرفة التجارية تؤكد: يؤدى إلى تراجع الأسعار لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع