نفت حكومة المالديف الأربعاء بيع مجموعة من الجزر الصغيرة إلى السعودية بعد احتجاجات ضد هذه الصفقة، إلا أنها قالت أنها تسعى للحصول على استثمارات خارجية لتطوير هذه الجزر. واتهم حزب "المالديف الديموقراطية" المعارض حكومة الرئيس عبد الله يامين بالتنازل عن السيطرة على مجموعة جزر فافو المأهولة بالسكان، وقالت مصادر الحزب المعارض أن الشرطة منعت عشرات المواطنين من الاحتجاج بعد أنباء عن بيع تلك الجزر، واعتقلت عدداً من المحتجين ،إلا أن الحكومة، التى رفعت فى 2015 الحظر على تملك الاجانب للأراضى، نفت بيع تلك الأراضى لأية جهة. وفى بيان قالت الحكومة أنها تعمل مع "مجموعة من المستثمرين الدوليين" لتطوير فافو وباقى البلاد وتريد بناء شقق سكنية ومنتجعات للسياح ومطارات ،وأضافت أن "الحكومة ترفض رفضا قاطعا المزاعم بأنه تم بيع الجزر إلى جهة اجنبية". ويتوقع أن يزور العاهل السعودى الملك سلمان المالديف التى يسكنها 340 الف مسلم سنى، الاسبوع المقبل فى إطار جولة أسيوية تستمر ثلاثة أسابيع، والجزر الواقعة فى المحيط الهندى هى مقصد رائج للسياح، ألا أن صورتها تشوهت بسبب الاضطرابات السياسية التى شهدتها فى السنوات الأخيرة. ويعيش زعيم المعارضة الرئيس السابق محمد نشيد فى منفاه فى لندن بعد سجنه بتهم تتعلق بالارهاب اعتبرت مسيسة ،والجزر المنخفضة مهددة كذلك بارتفاع مستويات البحر بسبب التغير المناخى، إذ تتوقع الاممالمتحدة أن تغمرها المياه بحلول 2100. المالديف جزر المالديف السعوديه اخبار السعوديه جزر السيسى ل"أكسفورد بيزنس جروب": المؤشرات الاقتصادية تشير إلى إحراز تقدم الأرصاد: ارتفاع الحرارة مستمر حتى الغد.. وانخفاض 8 درجات الجمعة القضاء يزلزل شبكة التجسس الإسرائيلية "عوفاديا".. المؤبد ل3 مصريين و6 إسرائليين بينهم 4 ضباط مخابرات.. المحكمة تغرم كل متهم نصف مليون جنيه.. وتؤكد: أمدوا "تل أبيب" بمعلومات تضر بالأمن القومى المصرى وزير المالية يصدر اللائحة التنفيذية للقيمة المضافة.. الجارحى: 45 يوما حد أقصى للرد الضريبى وقواعد لحساب الضريبة عند البيع بالتقسيط.. عمرو المنير: التهرب جريمة مخلة بالشرف وعقوبتها السجن والغرامة خالد صلاح يكشف مافيا الأدوية وانتشار ظاهرة الدجل الليلة فى "آخر النهار" تامر حسنى لمحمد شرف: "قوم بالسلامة عشان نشتغل مع بعض" لا توجد تعليقات على الخبر لا يوجد المزيد من التعليقات. اضف تعليق الأسم البريد الالكترونى عنوان التعليق التعليق مشاركتك بالتعليق تعنى أنك قرأت بروتوكول نشر التعليقات على اليوم السابع، وأنك تتحمل المسئولية الأدبية والقانونية عن نشر هذا التعليق بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع