فى حوالى 800 صفحة من القطع الكبير صدرت طبعة ثانية المجلد السادس من "معجم البابطين للشعراء العرب المعاصرين"، وهو "دراسات فى الشعر العربى المعاصر"، وقد قامت بهذا الجهد الضخم جمعا وترتيبا هيئة المعجم والمعجم الذى يخصص مساحات كبيرة لدراسة الشعر العربى المعاصر فى كل من: الأردن وفلسطين، والإمارات العربية المتحدة، والبحرين، وتونس، والجزائر، والمملكة العربية السعودية، والسودان، وسورية، والعراق، وسلطنة عمان، وقطر، والكويت، ولبنان، وليبيا، ومصر، والمغرب، ومورتيانيا، واليمن، والمهجر الشمالى، والمهجر الجنوبى، ثم ثبت بأسماء الشعراء الواردة أسماؤهم فى المجلد. ويصل عدد الشعراء الذين جرت دراستهم فى الوطن العربى والمهجر 634 شاعرا، من ضمن الشعراء الذين جرت دراستهم فى مصر أحمد عبد المعطى جحازى، والمازنى، وأحمد زكى أبو شادى، وأمل دنقل، وأنس داود، وجليلة رضا، وحسن طلب، وحسن فتح الباب، وروحية القلينى، وصالح جودت، وصلاح عبد الصبور، وعباس العقاد، وعبد الرحيم الشرقاى، وعزيز أباظة، وعلى الجارم، وعلى محمود طه، وفاروق جويدة، وفاروق شوشة، وفوزى شوشة، وفوزى العتيل، وكامل الشناوى، وكمال نشأت، ومحمد عفيفى مطر، ومحمد مهران السيد، ومحمود حسن إسماعيل، ومصطفى السحرتى، وملك عبد العزيز.