استعد الأقباط فى مصر وخارجها، للاحتفال ب"أحد السعف" أو"الشعانين"، غدًا الأحد، وذلك بتجميع وشراء جريد النخيل والورود، ويستعد الكهان فى مختلف أنحاء العالم بالكنائس للطواف حول "البيعة" كتذكار رمزى لدخول السيد المسيح إلى مدينة "أورشليم" المُقدسة. إحدى البائعات أثناء صنعها للصبيان من النخيل احتفالا بالعيد سعادة قدوم العيد بدت على ملامح صانعة سعف النخيل التشكيلات دقيقة الصنع وبمهارة فائقة طفلة تحتفل بحد السعف البائعون يلتقطون صورا تذكارية ابتهاجا بالعيد السيدة تمد يد المساعدة لزوجها لتجهيز إحدى أهم مراسم استقبال أحد السعف الأطفال لهم نصيب من العمال فى ليلة العيد الورد والأشجار الطبيعية أحد مظاهر الاحتفال بأحد السعف السعف الأخضر استقبل به الأقباط المسيح عيسى بن مريم آخر أيام الصوم الكبير إحدى السيدات خلال صنع السعف عدد من البائعين خلال صنعهم للتيجان والصلبان جانب من أعمال الاستعداد لعيد أحد السعف السعف قبل بداية تصنيع الأشكال المختلفة منه البائعون افترشوا الطرقات بالقرب من الكنائس لاستقبال المواطنين منذ الساعات الأولى للعيد البائعون يصنعون نماذج مختلفة من السعف الباعة أمام الكاتدرائية يصطحبون المنتجات استعدادا للعيد