- صراع شرس بين «النور» السلفى والوطنى المنحل ببرج العرب.. و40 مرشحاً يشعلون بندر المنياودمنهور مع إعلان المستشار أيمن عباس، رئيس اللجنة العليا للانتخابات، قرار دعوة الناخبين للتصويت فى انتخابات مجلس النواب لعام 2015، والتى ستجرى على مرحلتين، تبدأ أولاها بالنسبة للمصريين بالداخل يومى 22 و23 مارس المقبل، بينما تجرى المرحلة الثانية للداخل يومى 26 و27 إبريل المقبل، اشتعلت الدوائر الانتخابية «الأخطر» فى 7 محافظات، نظرًا لما تشهده من تنافس قوى بين أكبر عدد من المرشحين، وتنوع انتماءاتهم ما بين الحزب الوطنى المنحل، والتيارات الدينية، كما يظهر فيها دور كبير للعائلات والأحزاب السياسية ورجال الأعمال والمستقلين وضباط الشرطة المتقاعدين. وتشهد دوائر محافظاتالإسكندريةوالمنياوالبحيرةوالغربيةوالفيوموالشرقيةوالمنوفية تنافسًا شرسًا بسبب كثرة عدد المرشحين، فنجد 48 مرشحًا يتنافسون على مقعدين بدائرة الزقازيق، فيما يخوض 60 مرشحًا منافسة شرسة على مقاعد دائرتى بسيون ويوسف الصديق بالغربيةوالفيوم، فيما يدور صراع شرس بين النور السلفى والحزب الوطنى ببرج العرب. كما حوّل 50 مرشحًا حتى الآن دوائر بندر المنياودمنهور ومنوف بمحافظاتالمنياوالبحيرةوالمنوفية لحلبة صراع، علمًا بأن هذه الأرقام فى تزايد يوميًا، ما يكشف حالة من الصراع الخفى بين القوى السياسية، والحزب الوطنى المنحل لملء الفراغ الذى خلفه تراجع شعبية التيار الإسلامى، خاصة جماعة الإخوان الإرهابية، لذا نلقى فى هذا الملف الضوء على الدوائر السبع الأخطر فى الجمهورية. فسيخ ومحمود الشاذلى وأبوطاحون وعبدالجواد فايد فى حلبة صراع بسيون..30 مرشحا يتنافسون على المقعد الوحيد للدائرة.. ورجال الوطنى الأكثر تنظيما الغربية - محمد عز تحول مركز بسيون لحلبة صراع للفوز بالمقعد الوحيد عن الدائرة، خاصة مع إعلان أكثر من 30 مرشحا المنافسة، لتبدأ مرحلة جديدة من مراحل تكسير العظام. وتشهد الدائرة صراعًا بين اثنين من الصحفيين، حيث دفعت عائلة الشاذلى بابنها الصحفى محمود الشاذلى، نائب الدائرة سابقا عن حزب الوفد، معتمدا على تاريخ عائلة الشاذلى وصلة القرابة الوطيدة بالفريق سعد الدين الشاذلى، كما تتردد أنباء وبقوة عن اختياره على قائمة تحالف الجنزورى، كما أعلن الصحفى ناصر أبوطاحون، الصحفى بجريدة العربى الناصرى وعضو الحزب الناصرى، رسميا، خوض المنافسة وبدأ بعدد من الجولات بين أهالى الدائرة، كما ينافس وبقوة على المقعد العميد السعيد الشاذلى، رئيس الاتحاد الإقليمى للجمعيات الأهلية بالغربية كمرشح عن حزب المصريين الأحرار، ويمتلك محمد عبدالجواد فايد أسهما مرتفعة، بعدما أعلن ترشحه، من قبل عن حزب الوفد. ويظهر على الساحة بقوة، رجال الحزب الوطنى الأكثر تنظيما وتواجدا، وشعبية، مستغلين ما يمتلكون من خبرة فى إدارة الانتخابات، وأعلن نبيل فسيخ رجل الأعمال ونائب الدائرة عن الحزب الوطنى سابقا خوض المنافسة، حيث امتلأت القرى بلافتات الدعاية له. ويستعد للمنافسة على المقعد من رجال الحزب الوطنى كل من حافظ المراسى وخالد معوض الذى خاض الإعادة مستقلا فى برلمان 2010 وفؤاد المسلمانى عضو المجلس المحلى وعزت عبد العال والدكتور عبد القادر الكيلانى وعبد الأعلى غيط وعبد العزيز حتاتة عضو مجلس الشورى السابق عن الحزب الوطنى ومصطفى الخواجة وعلاء شنيشن. كما يظهر فى الدائرة عدد من الشباب وبعض الوجوه الجديدة، مثل الدكتور محمد العجمى وفتحى بدر من اتحاد شباب الثورة ومحمد يوسف عياد وسامح فتحى حبيب نجل النائب الراحل فتحى حبيب عضو مجلس الشورى عن الدائرة «وطنى» ومحمد عبد الهادى ومحمد الشرومبابلى وصلاح الشيشينى وإبراهيم الشرقاوى مدير بنك مصر فرع بسيون وعبدالمنعم الشاذلى ابن قرية شبراتنا ومحمد الرفاعى. عائلة «ضيف الله» تواجه حزب النور..رجال الوطنى يظهرون بقوة فى الإسكندرية الإسكندرية - جاكلين منير تأهبت عائلات دائرة برج العرب بمحافظة الإسكندرية، لخوض غمار الانتخابات بكل ما تملك، فى واحدة من أشرس الدوائر على مستوى الجمهورية، بسبب الطابع البدوى والتواجد القوى لأنصار التيارات الدينية. وتستعد عائلة «ضيف الله» إحدى أكبر العائلات البدوية غرب الإسكندرية (العامرية - برج العرب) لإعادة مقاعد الدائرة لأبنائها مرة أخرى، بعد اختفائها عن الأنظار قليلا عقب اندلاع ثورة 25، بعدما كانت تسيطر على مقاعد مجلسى الشعب والشورى فى عهد الرئيس الأسبق حسنى مبارك. وقررت العائلة التى تولت حملة دعم أحمد شفيق ضد المعزول محمد مرسى بغرب الإسكندرية، الدفع برزق راغب ضيف الله لخوض الانتخابات البرلمانية القادمة. ويعتمد حزب النور على الوجود السلفى القوى للدفع بالمهندس زارع المنيسى أمام عائلة «ضيف الله»، حسب ما تردد مؤخرا، فى الوقت الذى تقوم فيه اللجنة الاجتماعية بالدعوة السلفية بغرب الإسكندرية بتوزيع مئات «الشنط الغذائية»، وتنظيم المعارض الخيرية لمستلزمات المدارس وملابس الشتاء للمحتاجين ومحدودى الدخل من أهالى مساكن المناطق الشعبية. ويتنافس أيضا على مقعد الدائرة كل من منعم عرابى وغيث عبدالحليم وحسين رجب من المنتمين للحزب الوطنى المنحل. ولم تخل الدائرة من المنافسة النسائية، بالرغم من صعوبتها، حيث أعلنت سلوى عبد القادر المحامية وأمينة المرأة بالحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى، ترشحها على مقعد الدائرة، إلا أنها لم تحدد بعد ما إذا كان ترشحها سيكون على المقعد الفردى أو إحدى القوائم المغلقة. اشتعال المنافسة فى المنيا..12 مرشحا «وطنى» يعلنون خوضهم الانتخابات على دائرة «الكتاتنى» المنيا - حسن عبد الغفار تأتى دائرة بندر المنيا كأشرس دوائر المحافظة التى تشهد صراعًا عنيفًا بين المرشحين، خاصة مع التواجد القوى للتيارات الإسلامية بها، ويتنافس أكثر من 20 مرشحا، أعلنوا خوضهم الانتخابات فى «البندر» من خلال حرب اللافتات التى احتدمت منذ بدء مارثون الوصول لقبة البرلمان، وشهدت بندر المنيا تنافسا قويا بين الإخوان وحزب الوسط فى الانتخابات الماضية، حيث خاض أبوالعلا ماضى، رئيس حزب الوسط، الصراع مع القيادى الإخوانى سعد الكتاتنى، ونجح الكتاتنى فى حسم المقعد فى دورة الإعادة. ويأتى فى مقدمة المتنافسين هذا العام، ياسر السيد دياب مرشح حزب المصريين الأحرار، وينافسه على المقعد أمين حزب الحركة الشعبية «تمرد» محمد مختار. ويزيد من حدة الصراع إعلان رجال الحزب الوطنى ترشحهم فى نفس الدائرة، الذين يصل عددهم ل12 مرشحا، وأبرزهم الدكتور بهاء فكرى أمين الحزب الوطنى بالمنيا، والذى قرر خوض الانتخابات البرلمانية مستقلا، ويبرز من المستقلين الدكتور رجب التونى، أحد أشهر المحامين الجنائيين فى المنيا، والمحامى محمد نجيب أحد الوجوه الشابة. كما تظهر أسماء أخرى فى الدائرة تعتمد على عصبيتها وقبليتها، ومنهم، اللواء شادى أبوالعلا، والمهندس عادل شادى، وأحمد مروان، وسعيد أبوالليل، والمرشح الذى يطلق على نفسه «مرشح العمال والمهن الحرة»، ويدعى «خالدون» وهو أحد المرشحين الذين أعلنوا خوضهم الانتخابات خلال اليومين الماضيين. فيما تغيب الأحزاب عن مشهد الانتخابات، ما عدا حزبى المصريين الأحرار وتمرد، بالإضافة لاختفاء مرشحى حزب النور، الذين لم تعلن أسماؤهم بعد. «عاشور بتاع الشرقية» وعاطف مغاورى وهانى أباظة و«زردق» يتصارعون على دائرة «المعزول»..«الزقازيق» أسخن دوائر الشرقية ب48 مرشحا.. وصراع بين عائلة الأباظية ونواب الوطنى الشرقية - إيمان مهنا تشهد دائرة الزقازيق التى سبق أن فاز فيها الرئيس المعزول محمد مرسى بمقعد برلمانى 2000 و2005، صراعا شرسا من قبل المرشحين الذين وصل عددهم 48 مرشحا محتملا، يتنافسون على مقعدين، بينهم 4 نواب سابقين و4 وجوه جديدة تخوض التجربة لأول مرة، ويأتى النائب الأسبق مجدى عاشور، الذى سبق أن نافس الرئيس المعزول فى الانتخابات البرلمانية عام 2000، ويتمتع بقاعدة شعبية كبيرة على مستوى المحافظة، وزادت شعبيته بعد خطاب مرسى قبل ثورة يونيو بأيام، ذاكرا إياه بعبارة «عاشور بتاع الشرقية»، كما أنه يملك خبرة كبيرة بالانتخابات، وسبق له الفوز فى دورة 2010. ويترشح على نفس الدائرة، النائب الأسبق عاطف مغاورى، نائب رئيس حزب التجمع، معتمدا على ما اكتسبه من شعبية من خلال العمل الحزبى وموافقه النضالية ضد نظام مبارك وعضويته بمجلس محلى المحافظة، وفاز فى انتخابات 2012 عن الكتلة المصرية. ويزيد من حدة التنافس إعلان النائب الأسبق اللواء هانى درى أباظة عضو الهيئة العليا لحزب الوفد ووكيل وزارة البحث العلمى، والنائب السابق فى برلمان 2012، ترشحه، معتمدًا على التكتل الصوتى لعائلته، والتى تعد أشهر العائلات البرلمانية فى مصر منذ عهد الملكية لما تتمتع به من ترابط، وتكتل خلف أبنائها المرشحين، ومن أبرز نوابها السابقين الوزير الراحل ماهر أباظة ومحمود أباظة نائب رئيس حزب الوفد، كما أعلن النائب السابق اللواء خالد زردق، ضابط أمن الدولة السابق، الذى يمتلك عددا من المطاحن، خوضه الانتخابات، بالإضافة لبعض الوجوه المعروفة التى سبق لها خوض تجربة الترشح، ولم يحالفها الحظ، وتسعى لتحقيق طموحها فى الوصول لكرسى البرلمان، أبرزهم سمير أبولبدة صاحب النصب التذكارى لشباب الثورة الذى إقامه على نفقته بميدان الصاغة، وتأتى أنعام محمد على، مدير عام الضرائب، كأول امرأة تعلن خوضها الانتخابات، منذ فترة عن الدائرة العنيفة، وهى منسق التيار النسائى بالمحافظة ونائب رئيسته على مستوى الجمهورية، وبرزت على الساحة السياسية من خلال عضوية المجلس المحلى، لتخوض تجربة الترشح عام 2012 عن أحد الأحزاب لكن لم يحالفها الحظ. ويتصارع كل من إسلام مرعى أمين الحزب المصرى الديمقراطى بالمحافظة، والدكتور عاطف عامر أستاذ الكيمياء ومنسق القوى الثورية وثروت موافى أمين عام جامعة الزقازيق وماجد دياب منسق حملة شفيق على لقب «المرشح» الذى يحظى بقبول بين قطاعات الشباب، ولا يغيب عن المشهد ضباط الشرطة، حيث استقال العقيد خالد عراقى مأمور قسم ثانى الأسبق من عمله بالداخلية عقب الثورة عام 2011 وخاض تجربة الترشح فى دورة 2012 واستطاع أن يدخل حلبة المنافسة بقوة، وكذلك العقيد السيد حسان وهو رئيس فرقة جنوبالشرقية السابق الذى استقال مؤخرا لتحقيق طموحه فى الوصول لمجلس النواب. حرب «التربيطات» تبدأ فى دائرة «عز» القديمة..مرشحو الوطنى والمصريين الأحرار والوفد الأكثر شعبية المنوفية - محمد فتحى تعد دائرة «منوف» الأخطر فى محافظة المنوفية، والتى كانت يوما ما دائرة أمين تنظيم الحزب الوطنى المنحل أحمد عز، حيث أعلن 10 مرشحين خوضهم الانتخابات البرلمانية، وأشهرهم أيمن معاذ النائب السابق عن الحزب الوطنى فى انتخابات 2010، وابن شقيق فوزى معاذ محافظ الإسكندرية السابق. ويتنافس بقوة النائب السابق محمود ريش عن حزب الوفد فى الانتخابات الماضية، ومرشح حزب المصريين الأحرار الحالى. ويأتى أمير الجزار نائب رئيس حزب الوفد بمحافظة المنوفية ومرشحة عن تلك الدائرة كأحد أكثر المرشحين حظا فى الفوز بالدائرة، ويسعى وبقوة لإعادة الكرسى مرة أخرى إلى عائلته. وأعلن الناشط السياسى محمد فارس والمنسق العام لحملة قرار الشعب وابن قرية دمليج خوضه الانتخابات معتمدا على أصوات الشباب، مدشنا حملته بعنوان «البركة بالشباب»، ويدخل فى المنافسة الدكتور أحمد فرحات نقيب الاطباء البيطرين السابق، كما أعلن عبد العظيم مقلد أمين تنظيم الحزب الوطنى السابق والمحامى مصطفى كامل والدكتور نادى شحاتة ومنير الجنزوى أبن قرية برهيم الذى أعلن خوضة الانتخابات لخدمة أهالى الدائرة «فقط» والمهندس محمد الإمبابى ابن قرية جزى. حرب عائلات بين «أبولطيعة» و«الجارحى» و«والى» و«الهاين»..30 مرشحا يشعلون الدائرة «الأخطر» فى الفيوم الفيوم - رباب الجالى بعد تحديد موعد إجراء الانتخابات البرلمانية، ازدادت حدة التنافس فى دائرة يوسف الصديق، التى تعد أكثر الدوائر اشتعالا بمحافظة الفيوم، بعدما أعلن أكثر من 30 مرشحا من أبناء العائلات الكبرى والشباب نيتهم خوض الانتخابات. دائرة «يوسف الصديق» التى شهدت صراعات الحزب الوطنى وجماعة الإخوان للفوز بالمقاعد البرلمانية بها، عن طريق توزيع اللحوم والرشاوى الانتخابية، فبعد عدة دورات سيطر فيها الدكتور يوسف والى، وزير الزراعة الأسبق، على مقعد الدائرة، استطاع الدكتور حسن يوسف، مرشح جماعة الإخوان المسلمين، اقتناص المقعد لصالح جماعته فى انتخابات عام 2005، ليعود مرة أخرى فى دورة 2010 لماهر والى، شقيق الدكتور يوسف والى، ثم جاءت أول انتخابات برلمانية بعد ثورة يناير وفازت الجماعة بمقاعد الدائرة. ويشتد الصراع بالدائرة فى انتخابات 2015 بين عائلة «أبولطيعة»، وهى إحدى كبار العائلات بالمركز، التى دفعت بربيع أبو لطيعة، مستغلة كونه ابنها من قاعدة شعبية عريضة من خلال جلسات الصلح بين العائلات، والتدخل فى حل المشكلات، وعائلة الجارحى التى بدأت فى الظهور على الساحة، وصرح بعض أبنائها بنية الدفع بالمهندس عبدالقادر الجارحى النائب السابق عن الحزب الوطنى، ومن المتوقع أن يتقدم الدكتور ماهر والى النائب السابق وشقيق الدكتور يوسف والى للترشح على المقعد بعد فتح باب الترشيح. كما تستعد عائلة الجبالى للدفع بالمرشح السابق الجبالى عبد الظاهر، الذى يحظى بتأييد عدد كبير من العائلات، كما ترددت أقاويل عن نية عبدالله تعيلب، المرشح السابق، خوض الانتخابات، وهو أحد أبناء عائلة تعيلب. كما أكدت مصادر أن محاولات تجرى من أبناء عائلة الهاين لإقناع ابن عائلتهم جمال الهاين للترشح للانتخابات، كما أعلن محمد غيث أحد أبناء عائلة غيث نيته الترشح. عبدالقادر وراشد «رجال» الدائرة الأخطر فى «البحيرة»..«راشد» يعتمد على الصعايدة.. و«سناء» تفرض نفسها بقوة البحيرة - جمال أبوالفضل - ناصر جودة يتنافس قرابة ال30 مرشحا لحصد مقعدى دائرة بندر دمنهور، الأشرس فى محافظة البحيرة، بسبب التواجد القوى لرجال الحزب الوطنى وجماعة الإخوان الإرهابية. ويسعى للفوز بمقعدى الدائرة كل من العقيد عادل محمد عبدالقادر عقدة الذى يتمتع بشعبية كبيرة، خاصة بمدينة دمنهور العاصمة كونه أحد أبنائها. ويظهر فى الصورة كل من إيهاب محمد يوسف عبدالله، رئيس نادى دمنهور الرياضى والدكتور بشارة عبدالملك عضو المجلس الملى لمطرانية البحيرة ومحمد عبدالسلام عبدالوهاب الحوفى وعلاء نوفل والسيد الزغبى وزكى شيحة واللواء محمدالصول والدكتور هانى قطب الرفاعى والدكتور محمد اللافى علام والدكتور محمد عبدالمقصود غنيم والدكتور حمدى النشار وطارق أبوالريش القيادى بحزب الوفد من مدينة دمنهور. كما برز اسم الدكتور زهدى زكى الشامى نائب رئيس حزب التحالف الشعبى، والدكتور عادل فتحى العطار منسق حركة كفاية بالبحيرة، والدكتور أسامة الحناوى عضو حركة كفاية بالبحيرة، ومجدى بدر المحامى وإبراهيم مرعى مرشح حزب النور، ومن السيدات سناء برغش أحد أعضاء الحملة الرسمية لدعم المشير السيسى والصحفية ناهد البربرى. ننشر الجدول الزمنى لانتخابات مجلس النواب لعام 2015 كتب - إبراهيم قاسم تنشر «اليوم السابع» الجدول الزمنى لعملية انتخابات مجلس النواب لعام 2015، والذى أعلنت عنه اللجنة العليا للانتخابات فى مؤتمر صحفى أمس الأول، الخميس، والمتضمن المواعيد الخاصة بالاقتراع بالنسبة للمصريين فى الداخل والخارج، والإعادة لها.
