جوزيه الاستثناء الوحيد للعنة الخروج الأول "للمدربين" الأجانب

عشرات من المدربين الأجانب حزموا حقائبهم وأتو إلى مصر منذ تطبيق الإحتراف "اسماً " فى مطلع التسعينات لتختلف نهايتهم عن بدايتهم عدا واحد فقط هو البرتغالي مانويل جوزيه اسطورة الأهلي .
راينر هولمان
نجح هولمان مع الأهلى وحقق معه ببطولتين للدورى وبطولة كأس مصر وبطولة دورى أبطال العرب بعد تولي تدريبه عام 1995 إلا أنه فشل فشلاً ذريعاً مع الزمالك فى عودته الثانية.
راينر تسوبيل
سار تسوبيل على نفس درب مواطنه هولمان ، نجح مع الأهلى وفاز بثلاث بطولات دوري كما فاز ببطولتين للنخبة العربية من 1998 الى 2000 وفشل فشلاً ذريعاً مع جميع الأندية المصرية التى دربها بعدها وابرزها انبي والجونة.
كابرال
قدم البرازيلي كارلوس كابرال فترة رائعة مع الزمالك فى ولايته الأولى موسم 2002 -2003 الذى حقق البراعية الشهير دورى وسوبر مصر ودورى أبطال افريقيا وسوبر افريقي ولكنه فشل فشلاً ذريعاً فى الولاية الثانية مع النادي الأبيض كما فشل مع الإتحاد السكندرى الذى عاد الى تدريبه.
فينجادا
ونفس الأمر للبرتغالي نيلو فينجادا الذى حقق 3 بطولات مع الزمالك بمسوم 2003-2004 وفشل مع المنتخب الأوليمبي فى التأهل إلى أولمبياد بكين.
ألان هاريس
قاد الإنجليزى ألان هاريس الأهلى للفوز بالدورى موسم 93-94 بعد غياب الدرع عن النادي الأحمر لمدة ثلاث سنوات على التوالي كما فاز ببطولة افريقيا للأندية أبطال الكؤوس الا انه فشل مع المصرى.
هنرى ميشيل
اقنع الفرنسي هنرى ميشيل الزمالكوية فى ولايته الأولى مع الفريق بعد الوصول لنهائى كأس مصر أمام الأهلى وتقديم مباراة رائعة أمامه ليعود مرة ثانية قبل أن يهرب من تدريب الفريق الأبيض.
بوكير
عرف الألمانى ثيو بوكير عن طريق الإتحاد السكندرى بعد ما قدم اداءًا رائعاً مع زعيم الثغر وفشل مع الإسماعيلي والزمالك بعد ذلك .
دينس لافانى
نفس الأمر مع الفرنسي دينس لافانى الذى قدم نفسه مع الاتحاد السكندرى وقدم فريقياً جيداً قبل أن يفشل فشلاً ذريعاً هو الأخر مع سموحة.
ريكاردو
وصل ريكاردو البرازيلي بالإسماعيلي لمباراة فاصلة مع الأهلي موسم 2008-2009 بعد موسم رائع للدراويش ليعود مرة أخرى الموسم الماضى ولكنه فشل ورحل عن تدريب الفريق الأصفر.