كشف تقرير غرفة العمليات المركزية، بوزارة التربية والتعليم، اليوم الأربعاء، أن( 4) طلاب من مدرسة صلاح الدين الابتدائية - بنين، بإدارة مشتول السوق، بالشرقية - أطلقوا ألعابًا نارية أثناء الحصة الثانية (حصة اللغة الإنجليزية) أثناء تواجد مدرس الفصل. وتوجه مدير عام الإدارة، وعضو الشئون القانونية، ومسئول الأمن للمدرسة، وقاموا بإبلاغ مركز شرطة مدينة مشتول السوق، توجه مأمور المركز للمدرسة واصطحب الطلاب لمركز الشرطة، ويتم التحقيق معهم الآن، كما يتم التحقيق من قبل الشئون القانونية بالإدارة مع كل من مدير المدرسة، ومشرف اليوم، ومشرف الدور، ومعلم الفصل. وأشار التقرير إلى ظهور (3) حالات قراع عسلى، و18 حالة إصابة بمرض تينيا الشعر، بمدرسة أحمد ماهر الابتدائية، بإدارة أسوان التعليمية، ويقوم طبيب التأمين الصحي بفحص جميع التلاميذ، وتم عزل الطلاب من المدرسة ومنحهم أجازة. وفي المدرسة الثانوية الزراعية بقويسنا في المنوفية، اعتصم عدد كبير من مدرسى المدرسة، وقاموا بمنع مدير المدرسة من أداء عمله؛ نتيجة لاستبعاد مشرف النشاط من المدرسة، الذي سبق واعتدى بألفاظ غير لائقة على مدير المدرسة؛ مما ترتب عليه صدور قرار الشئون القانونية باستبعاده عن المدرسة لحين انتهاء التحقيق. توجه كل من مدير الإدارة، ومسئول الأمن، ومدير التعليم الفنى، ورئيس قسم التعليم الإعدادى لحل الموضوع، إلا أن المدرسين رفضوا الجلوس معهم، مدعين أن الموجودين غير مختصين؛ لذا تم استدعاء رئيس قسم التعليم الفنى بالمديرية لحل المشكلة. وتعدى وكيل مدرسة عزبة المعاشات بأشمون، على إداري بالمدرسة، وتم تحويل الموضوع للشئون القانونية، وقام مدير التعليم الابتدائي باستبعادهما عن المدرسة لحين انتهاء التحقيق. وأصيب حارس أمن بوابة إدارة حدائق القبة التعليمية، بحروق نتيجة اشتعال النار بوجهه وملابسه، أثناء إصلاح الموتوسيكل الخاص به أمام باب الإدارة داخل مدرسة السادات الابتدائية، مما دفعه للتوجه داخل المدرسة، وقام الزملاء على الفور بإنقاذه، تم استدعاء قسم شرطة حدائق القبة وإسعاف القاهرة، وتم نقل المذكور إلى مستشفى الدمرداش، تم تحرير المحضر (2587) والتحفظ على الموتوسيكل لعرضه على النيابة. وفي مدرسة المعدات الثقيلة بالإسماعيلية، تم العثور على خمس دانات، ومقذوفين مضادين للدبابات، أثناء قيام لودر تابع لوزارة الإنتاج الحربي بأعمال حفر لإنشاء مصنع للخشب والورق. وتم إخطار الحماية المدنية وهيئة الدفاع المدني والإسعاف والجهات المختصة، التي انتقلت بالفعل لمكان الواقعة، وجار الفحص بمعرفتهم.