قال إيهاب يوسف، الخبير الأمنى إن هناك مجموعات إرهابية تريد نشر الفوضى والإرهاب في مصر، وعمليات القضاء على الإرهاب في سيناء سبب فيما حدث اليوم من محاولة اغتيال وزير الداخلية، مؤكدا أن القائمين على هذه العمليات سيأتون بعد 10 سنوات ليعتذروا عن أفعالهم مثلما فعل زملاؤهم من قبل في موت السادات وغير ذلك الكثير من الحوادث. أضاف "يوسف" في مداخلة هاتفية ببرنامج "صوت الناس" الذي يذاع على قناة المحور، أن هذا يضع الأمن المصرى في اختبار حقيقى بأن الحوادث اقتربت ويجب اتخاذ الاحتياطات اللازمة، موضحا أنه كان من المتوقع هذا الحادث بعد مكافحة الإرهاب.