قالت الراقصة الإستعراضية دينا :" معنديش خوف من ربنا وكل الناس عندها الخوف وبتغلط وعندها التقوي وبتغلط وعندهم الإيمان وبيغلطوا. وأضافت خلال الجزء الثاني من لقائها في برنامج ع المسرح: ومن ضمن المصيبة اللي واصلة للمجتمع إن الراقصة لا تخشي الله ، أن مثلا أي شخص مغني يبقي مايعرفش ربنا !. وعن إثارتها للجدل بسبب دعاء التحصين قالت:" والله هي أية تحصين وفي ناس انزعجت جدا لدرجة أني كنت تريند علي تويتر أولا دي كلمة عادية جدا ومكتوبة في القران "الله خير حافظ وهو أرحم الراحمين.
وقالت الراقصة دينا: "كل رجالة مصر تربية واحدة ست، الأم هي اللي بتعمل أكتر من الأب، الوالد دايما مشغول ومش فاضي إنما الأم الأقرب للأبناء". وجه الشبه بين دينا ووالدتها وأضافت خلال لقائها ببرنامج "ع المسرح" المذاع علي قناة "الحياة": "أنا أشبه أمي وطالعة أكتر واحدة شبهها في التصرفات والعلاقات والكلام وكل حاجة". حزن الراقصة دينا بسبب هروب فيلم أحمد زكي من يدها ولفتت: "اتوجعت مرة وجع جامد، وقعدت 3 أيام أعيط لما كنت مترشحة لفيلم مع المخرج محمد خان بطولة أحمد زكي، وكنت صغيرة وجابوا نهلة سلامة، وأنا في طلاقي بزعل يومين، دي وجعتني أكتر لأني كنت صغيرة وحلم اني اشتغل مع أحمد زكي ومحمد خان فلما راح الفيلم زعلت واتوجعت أوي". تعرض دينا للخيانة وأكدت الفنانة دينا: "اتخنت كتير بس عملت نفسي مش عارفة، بس بتطلق بعد شوية مش بنفس السبب مش بحب اتطلق بسبب الخيانة، ومش بحب اواجه الراجل انه خاين علشان انا اقوى من اني اكسر عينه واصغره وأنا شفت خيانتي بعيني ولو مش عايزة العلاقة أعمل مجهود فيها ليه؟ رد فعل دينا بعد خيانتها وتابعت: "مش هاكسر نفسي قدام راجل خانني مش مستاهلة، وشفت خيانتي بعيني مرة، وكنت في ثانية جامعة، وقالولي روحي فروحت، ووقتها كسرت المكان علي دماغهم". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
