أتعجب كثيرًا من تصرفات الكابتن شوبير ، فهو يفعل عكس ما يحدث به أهل الصحافة الرياضية ، ففى الوقت الذى يشعرك بأنه داعم للنقاد الرياضيين ويعتبر نفسه قريبًا منهم ، يحتفى فى برنامجه بمانويل جوزيه الذى اعتاد الإساءة للصحفيين المصريين ، وهى استضافة لا مبرر لها مع مدرب ليس له أى علاقة بالكرة المصرية حاليًا ، وجاء إلى مصر فى مجرد إجازة، وليس من اللياقة أن يساعده إعلامى مصرى فى أن يخرج لسانه للصحافة الرياضية من النافذة " الشوبيرية ".. إلا إذا !! .. كان الكابتن شوبير ( . ... .. ) على رأى الزميل فتحى سند " ولا مؤاخذة " !!...لأنه استضاف المؤاخذة بعينها! .. ملحوظة: ما بين القوسين مكتوب بالبرتغالى!