قالت مارجريت عازر، الأمين العام لحزب المصريين الأحرار، أن مؤسسة الرئاسة تسعى إلى تأجيج الفتنة الطائفية فى مصر، من خلال إظهار أن الكنيسة هى المحرض الأول على أحداث الكاتدرائية. وأضافت ل"فيتو": "مثل هذه البيانات تعمل على زيادة الاحتقان وعودة الاشتباكات مرة أخري". تجدر الإشارة إلى أن مؤسسة الرئاسة أصدرت بيانًا تؤكد فيه أن الكنيسة هى المسئولة عن أحداث الكاتدرائية، متهمة الكنيسة بإيواء مجهولين ومسلحين بداخلها.