بالصور.. 10 فنانين «عرب وأجانب» اعترفوا بخضوعهم للعلاج النفسي

الشهرة والأضواء والقيام بتصرفات عكس ما ترغب فيه، والضغوطات، والشعور بأنك مراقب ولا تملك مقدارا كافيا من الخصوصية، هي أهم عوامل إصابة أي فرد بالأمراض النفسية؛ فكيف الحال إذا هاجمت كل هذه العوامل شخصا واحدا، هذا ما حدث مع عدد كبير من الفنانين ودفع بهم للخضوع للعلاج النفسي بعدما داهمتهم الأمراض. وسنتعرف خلال السطور القادمة على 10 فنانين "عرب وأجانب" اعترفوا بخضوعهم للعلاج النفسي.
والبداية من بطل الأكشن الشهير «فان دام»، والذي اعترف بالذهاب لأكثر من طبيب نفسي لمعاناته من «الاضطراب ثنائي القطبين» سريع التطور.
أما المغني البريطاني «إلتون جون»؛ اعترف بأنه يعاني من مرض الشراهة أو «البوليميا» المرتبطة بالاضطرابات النفسية، وعدم الرضى عن الجسد والشكل الخارجي.
الفنانة «جيسيكا ألبا» اعترفت بخضوعها للعلاج النفسي بسبب معاناتها من الوسواس القهري، وتحديدًا الخوف المرضي من الجراثيم.
الفنانة «ميغان فوكس»، اعترفت بخضوعها للعلاج النفسي منذ طفولتها لأنها تعاني منذ صغرها من مرض الفصام أو الشيزوفرينيا.
المغني الأمريكي «آدم ليفين» يعاني من قصور الانتباه وفرط الحركة وهو مرض إصابة منذ طفولته وهو ما يجعله غير قادر على اتباع الأوامر أو السيطرة على تصرفاته كما أنه يعاني من حالة إلهاء دائم بالأشياء الصغيرة.
الفنانة «كاميرون دياز»، تعاني من الوسواس القهري فهي تحرص دائما على تنظيف منزلها، وغسل يديها باستمرار.
الفنان «ميل جيبسون»، اعترف بخضوعه للعلاج النفسي بسبب معاناته من مرض «الاضطراب ثنائي القطبين».
الفنان «ليوناردو دي كابريو»، يعاني من الوسواس القهري، والذي ازدادت حدته أثناء تصويره فيلم The Aviator. مما اضطره للخضوع لجلسات علاج نفسي كي يتمكن من استكمال حياته بشكل طبيعي.
الفنان الراحل «أحمد زكي»، أصيب بالاكتئاب الحاد بسبب دوره في فيلم «زوجة رجل مهم» مما اضطره للخضوع لأكثر من جلسة علاج نفسي حتى يعود لطبيعته.
الفنانة «شيرين عبد الوهاب» اعترفت بمتابعاتها مع طبيب نفسي في الولايات المتحدة الأمريكية؛ وذلك بعدما عانت خلال فترة حملها الأول من أعراض مرض يسمى "Panic Attack"، وهو مرض يؤدّي إلى إحداث خلل في الدّماغ.