أعلنت شركة "سوفت ويرإيه. جي"(Frankfurt TecDAX: SOW) اليوم الخميس، عن تصنيفها ك"شركة رائدة" ضمن تقرير"ماجيك كوادرانت لأدوات البنية المؤسسية 2015" من قبل "جارتنر"، إحدى الشركات الرائدة في مجال التحليل والأبحاث، وذلك بالاستناد إلى تقييم صارم ودقيق لنظام "ألفابت لإدارة البنية المؤسّسية". وجاء هذا الإعلان بالتزامن مع إطلاق "سوفت وير إيه. جي" النسخة الأحدث من حل "ألفابت"، وهي"نسخة 9.9 " المتاحة حاليًا في الأسواق. ويعد حل "ألفابت لإدارة البنية المؤسسية" جزءًا لا يتجزأ من منصة الأعمال الرقمية التابعة للشركة، حيث يجمع بين القدرات الرئيسية لكل من خطي منتجات "ألفابت" و"آريس" لتوفير منصة تعاونية يستخدمها روّاد قطاع الأعمال وتكنولوجيا المعلومات لضمان دعم خدمات تكنولوجيا المعلومات استراتيجيات الأعمال. ووفقًا للتقرير، فإنّ "أدوات البنية المؤسسية تدعم آليات اتّخاذ القرارات الاستراتيجية من خلال تحديد السياق والخلفية المؤسّسية، إلى جانب تطوير المحتوى وتحليل القدرات في قطاعات الأعمال والمعلومات والحلول والتكنولوجيا وغيرها من المجالات ذات الصلة بالبنى المؤسّسية". وتتزايد الهجمات الإلكترونية وخطورتها على أنظمة المعلومات المؤسّسية والحكومية يدفع مؤسّسات تكنولوجيا المعلومات إلى إضافة المزيد من الخصائص الوظيفية المبتكرة لتحديد نقاط الضعف في مجال تكنولوجيا المعلومات وإدارتها. ويقدّم الحل"ألفابت 9.9" منهجيةً شاملةً لتصنيف التطبيقات والتكنولوجيات بالاستناد إلى التهديدات القائمة والمحتملة، ويمكن للمؤسسات الاختيار بين إزالة التطبيقات المعرّضة للتهديدات من قائمة المشاريع الخاصة بها أو وضع سياسات حماية خاصة للحد من مخاطرها. وتوفّر النسخة الحديثة "ألفابت 9.9" الدعم الكامل لعمليات التخطيط وإدارة تكنولوجيا المعلومات في أماكن العمل، وكذلك على مستوى الشبكة السحابية والأجهزة النقالة، منها إدارة التهديدات بحصر التهديدات وتحديدها وتصنيفها بما يسهم في تحسين آليات التخطيط وإدارة المخاطر، وإدارة محفظة الخدمات النقالة باستخدام "ألفابت" عبر الأجهزة النقالة للحصول على المعلومات، إلى جانب ميزة خادم الإعدادات السحابية بإتاحة ضبط الإعدادات القائمة على السحابة في "ألفابت" لتسهيل عمليات إعداد التقارير وتصميم الحلول. كما يتميز بخدمات أمازون ويب، إدارة سياسة الاحتفاظ بالبيانات، التشغيل البيني لمنتجات "آريس" و"ألفابت" وواجهة استخدام خاصة بالشركة مع تضمين التقارير في الصفحات الإرشادية.