فِ قلب مغارة مهجورة بتسمع همس سنيورة وطاقة نور فِ بنورة تقول مصباح علاء الدين وتجرى عليها بالمشوار تشوف الليل مخاوى نهار وتطرح شجرة الصبار بدال الشوك فراولة وتين حقيقة كانت ولا سراب قرايب صبحوا ك الأغراب مفيش إقفال على الابواب تعيش ميت مع العايشين وكام متعوس فِ موود ساخر ونوع ويسكى من الفاخر ودنيا دنيّة ع الآخر وأصل الإنس هو الطين سمانا ليه ماهيش طاهرة لجام سجّان فِ إيد مُهرة ثكالى يموتوا م القَهرة بكارة أمة صُنع الصين ونسمع رعد صوت خوفنا نقوم ندّارى فِ كسوفنا نخبي همومنا فِ كفوفنا وتبدأ لحظة التأبين!!