تنجو مريم، ابنة شريف سرايا، من الموت وتخرج من غرفة العمليات إلى العناية المركزة ضمن أحداث الحلقة السابعة عشرة من مسلسل تفاحة آدم. ويكتشف الأطباء أن آدم ما زال على قيد الحياة ويقومون بإجراء عملية جراحية، ويخشي الطبيب من تعرضه للفصل نتيجة كتابته تقريرًا يفيد وفاة الخواجة، ما يدعوه لطلب فاطمة، إحدى مريدي الشيخ رضوان، لاستلامه والمضي به إلى خارج المستشفي مقابل مبالغ مالية كبيرة تدفعها هويدا، مساعدة آدم، بينما يظن قيادات الإخوان والداخلية أن الخواجة قد فارق الحياة وانتهي أمره. وتهاجم نجوي المذيعة قيادات الداخلية وتتهمهم باستخدام العنف والقسوة في اقتحام الحضرة، وتحمل الشرطة مسئولية دماء الضحايا الذين أسفر عنهم الحادث، فيما يجلس جابر ونوسة، أعضاء التنظيم، مع الخواجة ليتناقشوا حول كيفية الوصول إلى الأموال التي جمعها آدم، ظنًا منهم أنه توفي بالفعل وأنه ذهب إلى غير عودة.