أودعت نيابة غرب الكلية موظفة سابقة، متهمة بقتل والدتها المسنة، وذبح قطة فوق جثتها، مستشفى الأمراض العقلية لمدة 45 يومًا للكشف على سلامة قواها العقلية، وإعداد تقرير حول حالتها الصحية، وسرعة تشريح جثة المجني عليها، والتصريح بالدفن عقب ذلك، كذا تسليم الجثة لذويها.. وتبين من مناظرة النيابة العامة لجثة القتيلة، أنها عجوز في العقد التاسع من العمر، مصابة بجروح طعنية في الصدر، كما توجد آثار كدمات وندبات في الرأس أدت إلى وجود نزيف دموي غزير تسبب في الوفاة، مسجاة على ظهرها داخل الشقة، كما تم العثور على هرة مقتولة فوق الجثة. كشف ضباط مباحث القاهرة، لغز العثور على جثة لسيدة عجوز داخل مسكنها، حيث تلقى قسم شرطة الزيتون بلاغا بالعثور على جثة لسيدة 81 سنة، بعقار كائن بشارع سليم الأول بدائرة القسم، مسجاة على ظهرها بالشقة سكنها وبها إصابات عبارة عن جروح طعنية بالصدر، كما عثر على قطة مذبوحة وموضوعة أعلى جثة المجنى عليها، وتبين كشف ضباط مباحث القاهرة، لغز العثور على جثة لسيدة عجوز داخل مسكنها، حيث تلقى قسم شرطة الزيتون بلاغا بالعثور على جثة لسيدة 81 سنة، بعقار كائن بشارع سليم الأول بدائرة القسم، مسجاة على ظهرها بالشقة سكنها وبها إصابات عبارة عن جروح طعنية بالصدر، كما عثر على قطة مذبوحة وموضوعة أعلى جثة المجنى عليها، وتبين من خلال التحريات الأولية، أن وراء ارتكاب الواقعة ابنة المجني عليها، وأنها تخلصت منها بمقص، وقتلت القطة، كما حاولت طعن شقيقها لدى محاولته السيطرة عليها. بسؤال نجلي المجني عليها، "مهندس 55 سنة"، "طبيب، 58 سنة"مصاب بجرح باليد اليمنى، قرر الأول بتلقيه اتصال هاتفي من شقيقتهما "موظفة سابقة، 45 سنة"، ومقيمة صحبة والدتها "المجنى عليها" بمحل البلاغ، طلبت منه ضرورة حضوره وشقيقه لمسكنها، وعقب وصولهما شاهدا شقيقتهما تقف بمدخل الشقه بجوار جثة والدتهما.