إبراهيم معلوف.. «ترومبيت الشرق» من باريس إلى سفح الهرم

يحيي عازف الترومبيت العالمي إبراهيم معلوف حفله الأول في مصر يوم 19 مارس الجارى على مسرح الصوت والضوء بمنطقة الأهرامات، وينظمه شركة "صوت".
وتعد هذه هي المرة الأولى يحيي فيها معلوف حفلًا في مصر؛ مما جعل من حضوره حدثا منتظرا لمعجبيه، خاصة للسحر الخاص المميز لموسيقاه.
ويستعرض "التحرير" أبرز المعلومات عن إبراهيم معلوف:
- عازف لبناني فرنسي، ولد في بيروت عام 1980.
- والده عازف الترومبيت اللبناني نسيم معلوف.
- أحدث نسيم معلوف تغييرا جذريا على آلة الترومبيت، حيث حولها إلى آلة شرقية طربية، بإضافة صمام رابع لها.
- وصف إبراهيم معلوف الترومبيت بأنه أرثه الوحيد عن أبيه.
- نشأته فى باريس أثرت على ثقافته، مما جعله في عمر السابعة يتعرف على الموسيقى الكلاسيكية والغربية.
- أتبع أبراهيم مشوار أبيه في تعريب الآلات البوقية والنحاسية.
- يعد العازف الوحيد في العالم، الذي ينتج الموسيقى العربية باسخدام تقنية ربع الصوت.
- لمعلوف براعته في تطويع آلة الترومبيت ذات النغمات القوية، لإصدار ألحان طربية متناسبة مع الطابع الشرقي.
- استطاع أن يحقق نجاح عالمي باهر مع فرقته بسبب مزيج المزيكا الذي يقدمه، جامعًا بين موسيقى الچاز العالمية والموسيقى الشرقية.
- أصدر ألبومه الأول "الشتات" عام 2007.
- يعد ألبومه "أوهام" الأهم في مشواره الفني، حيث حصل على جائزة أفضل ألبوم موسيقى في العالم.
- ظهرت ابنته "ليلي" معه فى بوستر ألبوم "أوهام".
- أحيا معلوف حفلات مع أشهر موسيقيي العالم، ومنهم المغني الإنجليزى ستينج.
- خصص عدة مقطوعات موسيقية لوطنه الأم "بيروت"، وأصبحت من أشهر أعماله.
- الألبوم الأخير له "ألف ليلة وليلة" جاء كتقدير منه لأم كلثوم، بتقديم ألحان لأهم أعمالها، واصفا كوكب الشرق بأنها أكثر من أثروا في حياته.
- ألبوماته الثلاثة "Diasporas –Diachronism – Diagonstic" تبدأ بنفس الحروف DIA وهى كلمة يونانية تعني "من خلال" وجاء اختياره لها، لإيمانه بأن موسيقاه هى رحلة تنقل المستمع لأى مكان فى العالم، حتى لو داخل خياله فقط.
- أغنية "الخريف في باريس" تعد جزء من المنهج الدراسي الموسيقي في فرنسا، وهي من كلمات أمين معلوف وألحان إبراهيم معلوف وغناء لووان.
- ألف معلوف موسيقى تصويرية لعدد من الأفلام السينمائية ، أهمها Yves Saint Laurent و La crème de la crème .
- تصدرت ألبوماته قائمة أكثر الألبومات مبيعا في فرنسا.
- لقب بالفنان "الجامع" لجمعه بين الثقافتين العربية والغربية.
- حصل على جائزة أفضل عازف جاز في فرنسا، كما حصل على دبلومة من المعهد الوطني العالي للموسيقى بباربس.