تمكن البروفيسور "جون أول" من النجاة بأعجوبة، بعد أن تعرض للسقوط في حفرة جليدية يتعدى عمقها 20 مترًا في معركة صراع من أجل الحياة. وكان «أول» يتسلق وحده في أحد جبال الهملايا، عندما سقط في حفرة جليدية عمقها 21 مترًا، أصيب على إثرها بكسور عديدة، خلال قيامه برحلة أبحاث تتعلق بالمناخ.