· مشهد ليلي علوي وباسم السمرة هو الأكثر إثارة .. محمود قابيل يتزوج عرفياًَ لإهمال يسرا له علي غير العادة.. انتقلت عدوي «السعار الجنسي» من أفلام موسم الصيف الماضي إلي مائدة الدراما في رمضان.. فبعد ما كان «أبطال الجنس» في الأفلام حسن حسني ومي كساب في فيلم الفرح.. ويسرا وعادل إمام في بوبوس وآخرون أصبحت حالياً الهدف الأساسي في كتابات المؤلفين والذي ظهر علي شاشات التليفزيون بشكل ملحوظ للجميع وتصدرت القائمة في هذه المرة «ليلي علوي وهياتم ومعالي زايد وسمية الخشاب ووفاء عامر» وغيرهن. ففي مسلسل «هالة والمستخبي» يقدم لنا أبطاله ليلي علوي وباسم سمرة وجبة دسمة من السعار الجنسي والرغبة في «الجماع» علي فراش الزوجية رغم أن الاثنين يعلمان أن الانجاب أصبح مستحيلاً بعدما تزوجا لمدة 7 سنوات متتالية.. وفجأة يظهر لهما طبيب نساء وتوليد المفروض أنه يقوم بعملية تخصيب الحيوان المنوي بالسائل المنوي ولكن لأن الزوجين جاهلان كما في سيناريو المسلسل بتفاصيل هذا العلم فخضعت لرغبة الطبيب الذي قام بمساعدة «التومرجية» بزيادة الهرمونات فأنججبت 8 أطفال وساعد زوجها في بيع خمس منهم وفي ولادتها الأخيرة علمت أن «المساعدة» مات ابنها فزارتها لتقديم واجب العزاء وهنا تعترف لها أنها شاركت الطبيب في جريمة الانجاب منه وليس من زوجها كما كانت تعلم.. علي الجانب الآخر كان قد نشأ بين الزوجين باسم سمرة وليلي علوي إثارة جنسية زائدة بعدما رزقهم الله بالطفل الأول والذي اسمياه محمد رفعت علي اسم القارئ الشهير!!. أما الراقصة والفنانة هياتم فتحاول أن تعاشر زوجها صلاح السعدني بكل الأساليب في مسلسل «الباطنية» ولكنه يتهرب منها لأن زوجته الثانية «لوسي» تجعله في حاجة إليها.. ففي أحداث المسلسل تظهر هياتم مع ابنتها والتي نشب بينها وبين زوجها خلاف حاد بسبب استضافة الزوج أصدقائه الشباب والفتيات في منزل الزوجية وتناولهم الخمر والمخدرات داخل المنزل، ولم يكتف الزوج بذلك بل زاد من جبروته وأصر علي خروج زوجته من غرفتها لقضاء سهرات الأنس وسط الجمع إلا أنها ترفض وتجد «هياتم» في ذلك الخلاف طوق النجاة الذي تسحب به زوجها صلاح السعدني إلي منزلها لتشكو من معاملة زوج ابنتها وفرصة لقيامه بمعاشرتها إلا أنه يضع الحجج ليهرب منها مما يصيبها بغضب شديد.. أما مسلسل «العمدة هانم» فنشاهد الفنان أحمد راتب يحاول بكل الطرق أن يعاشر زوجته بصورة مجنونة إلا أن صابرين لا تعطي له الفرصة في ذلك لأنها تتطلع لمعرفة أمور العمدية والسياسة والعلم ولا تسعي لمثل هذه الأمور وهو ما يجعله ينفر منها ليتزوج في القاهرة زواجاً عرفياً. نفس الحال ظهر به الفنان محمود قابيل تجاه الفنانة يسرا في مسلسل «خاص جداً» فبعد أن يئس منها لكثرة مشغوليتها عنه.. سعي للزواج العرفي سراً ومن ورائها حتي يتثني له أن يجد «الجنس» في مكان آخر بعيداً عن زوجته. وفي مسلسل «حدف بحر» نجد محمد الشقنقيري أمام زوجته ليلة الفرح ولأنه يخشي أن تضيع عليه ليلة العمر فيحاول تناول المخدرات لزيادة «السعار الجنسي» بينه وبين زوجته مما يجره لتناول الحشيش والمخدرات هو وزوجته. وكان للفياجرا دور هام في زيادة الاحساس الجنسي وهو ما فعله الكبير «يوسف داود» في مسلسل «ابن الارندلي» مع الخادمة وفاء عامر ولأنه كبير السن فقد تناول الفياجرا ليتمكن من معاشرتها في الحرام لكنه يقع مغمي عليه قبل أن يفعل شيئاً لأنه لا يتحمل تأثيرها لكبر سنه.