قال مختار نوح، القيادى الإخوانى المنشق، وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان، إن الدولة المصرية عليها ألا تلتفت إلى التقارير والبيانات التى يصدرها الاتحاد الأوروبى، والمنظمات الحقوقية الدولية حتى لا تعطيها اهتماما، لافتا إلى أن تلك المنظمات لها أهداف خاصة وتتحيز للإخوان. وأضاف نوح أن الاتحاد الأوروبى يريد عودة الإخوان للحياة السياسية من جديد، لذلك يرفض أن تصدر أحكام ضد الرئيس المعزول محمد مرسى وقيادات التنظيم، بجانب وجود حملات دولية من الإخوان لجذب تعاطف الأوروبيين معهم.