أصدر الدكتور هشام عبد الباسط، محافظ المنوفية، حركة محليات جديدة هى الثالثة منذ تولى عبد الباسط مسئولية محافظة المنوفية،وشمل القرار ندب كل من: طارق عبد المحسن، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قويسنا رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة أشمون، واللواء عبد السلام عبد البارى رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة أشمون رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة قويسنا، وأحمد محمد أبو دان رئيس الوحدة المحلية لمدينة سرس الليان رئيسًا للوحدة المحلية لمركز ومدينة الباجور، وعبد الله عبد العزيز الشيخ رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الباجور رئيسًا للوحدة المحلية لمدينة سرس الليان، ومحمود محمد المرسى رئيس حى غرب شبين الكوم نائبًا لرئيس الوحدة المحلية بشبين الكوم لشئون المدينة، وجمال محمد عوف رئيس حى شرق شبين الكوم نائبًا لرئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم لشئون القرى. وعاصم محمود البنا سكرتير حى شرق مساعدًا لرئيس مركز ومدينة شبين الكوم، وأسامة الصاوى عبد الباقى عمارة باحث قانونى بديوان المحافظة مساعدًا لرئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم، وسامى عبد الحميد سرور مدير مكتب المحافظ للمتابعة سكرتيرًا لحى شرق شبين الكوم، وإسلام عطيتو مبارك رئيس قسم الخدمات الاجتماعية بالعلاقات العامة بالمحافظة مديرًا لمكتب المحافظ للمتابعة، ومحمد إبراهيم الحفناوى سكرتير قرية بخاتى رئيسًا للوحدة المحلية بقرية بخاتى، وصلاح عبد المقصود عرف نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم لشئون القرى مديرًا لإدارة الأزمات بمجلس مدينة شبين الكوم، ورضا سالم مصطفى غلاب رئيس قرية بخاتى رئيسًا لقسم الكوارث بمجلس مدينة شبين الكوم، وفتحى سعيد هلال نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم رئيسًا لقسم الأزمات بالوحدة المحلية لمركز ومدينة قويسنا. يذكر أن هذه الحركة هى الثالثة التى يقوم بها محافظ المنوفية لضخ دماء جديدة من القيادات الشبابية لمواكبة متطلبات المرحلة الراهنة، حيث سبق وأصدر المحافظ قرارًا رقم 335 لسنة 2015، كما تم إصدار قرار رقم 345 لسنة 2015 بشأن إجراء حركة محليات بقيادات الصف الثانى بمجلس مدن شبين الكوم وتلا والسادات الباجور ومنوف حيث تم ندب وتكليف عدد من الشباب كنواب ومساعدين ورؤساء أقسام يتراوح أعمارهم ما بين 30 و40 عامًا. وأكد الدكتور هشام عبد الباسط أن الحركة تهدف إلى الدفع بقيادات جديدة قادرة على التعامل مع مشاكل الجمهور ومواكبة متطلبات المرحلة الراهنة من أجل خلق صف جديد من القادة القادرين على تحمل المسئولية خلال الفترة المقبلة.
