حرصًا من بوابة «صوت الأمة»، على تقديم خدمات مميزة لقرائها، ومتابعيها على الموقع الإلكتروني، تقدم لكم أبرز ما جاء في برامج التوك شو مساء أمس الأحد، على الأصعدة السياسية، الخارجية، الرياضية والفنية، التي أحدثت تفاعلًا كبيرًا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي على مدار ال24 ساعة السابقة، وجاءت كالتالي: - معتز بالله عبد الفتاح يهنئ منتخب مصر هنأ الإعلامي الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، منتخب مصر بفوزه على نظيره المغربي، في المباراة التي أقيمت منذ قليل ضمن مباريات كأس الأمم الإفريقية. وأضاف خلال برنامج «حلقة الوصل» المذاع على فضائية «ON E» "مبروك لمنتخبنا وإن شاء الله نهنئ أنفسنا في فترات قادمة بما هو أهم". وتابع: «الكورة مهمة ومهم إننا نفرح والفوز على منتخب المغرب عظيم، لكن هناك قضايا أخرى لا تقل أهمية وأتمنى إننا نركز فيها بقدر اهتمامنا بالكرة واللاعبين». - عبد الفتاح: الارتقاء بجودة التعليم صعب أكد الإعلامي الدكتور معتز بالله عبد الفتاح، أن الارتقاء بجودة التعليم أمر في منتهى الصعوبة، وذلك لامتلاء المدارس بالطلاب. وأوضح خلال برنامجه أنه إذا كان المتوسط العام لأعداد التلاميذ في الفصل، يقدر ما بين 70 إلى 80 طالبًا، فهذا يعني أن لدينا ما يدعو للقلق على جدوى العملية التعليمية. وتابع: «ببساطة إحنا مش ماشيين في الاتجاه الصحيح، وهناك قلق على جدوى أي جهود لإصلاح التعليم للتفاوت الكبير بين المحافظات والتي تجعل جهود إصلاحه في البعض منها أقرب للخيال العلمي». - الحسيني: نقل السفارة الأمريكية للقدس «مُصيبة» قال الإعلامي يوسف الحسيني، إن الأزمة الفلسطينية هي القضية المركزية الرئيسية للعرب كافة، بينما الواقع يؤكد أن الفلسطينيين يقفون وحدهم في مواجهة الاستبداد والاحتلال الإسرائيلي، وتابع: «القضية الفلسطينية لا تبتعد عن مصر على الإطلاق وهي كانت ومازالت الأهم على الساحة العربية». وأضاف «الحسيني»، خلال تقديمه برنامج «بتوقيت القاهرة»، المذاع عبر فضائية «ON live»، أنه يجب أن تُسمى بقضية الصراع العربي الصهيوني في المنطقة العربية، مشيرًا إلى أن هذه القضية شهدت العديد من المشاهد العصيبة والصعبة صاجبها تضافر عربى في أحيان وابتعاد في أحيان أخرى. ووصف قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس ب«المصيبة» حال حدوث ذلك، مضيفًا أن «ترامب» ينوى بجدية نقل السفارة إلى القدس وأن تصريحات السابقة أثناء فترة ترشحه للرئاسة لم تكن عاطفية بل جدية. - أماني الخياط: «ترامب» يرسم سياسة جديدة قالت الإعلامية أماني الخياط، إن العالم يشهد تغييًا في السياسيات العامة التي تفرضها القوى العظمى ما بين أمريكا والصين وروسيا، موضحة أن تغيير السياسات يأتي من خلال تغيير الوجوه كما حدث منذ 8 سنوات عندما جاء أمريكا أسمر البشرة وله جذور إسلامية وهو باراك اوباما، والذي جاء إلى عمق الدول العربية، وقال «السلام عليكم»، ليرسل بذلك رسالة مفادها أنه هو الرئيس الذي يحمل على عاتقه مسؤولية تغيير سياسات دول الشرق المسلم. وأضافت «الخياط»، خلال تقديمها برنامج «بين السطور»، المذاع عبر فضائية «ON live»، أن فوز الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، يعد صفعة على وجه النظام الديمقراطي كافة، مشيرة إلى أن «ترامب»، رجل قوى ولذلك تستخدم وسائل الإعلام الأمريكية معه نفس الأسلوب الذي اتبعته في تأجيج فوضى الشرق الأوسط وما يعرف بالربيع العربي. وأكدت الإعلامية أماني الخياط، أن المسؤولين عن فوضى الشرق الأوسط هم الذين يأججون المشهد الداخلي بأمريكا ضد الرئيس الجديد الذي يرسم سياسية جديدة مع دول العالم. - خالد يوسف: «الزانكس» ليس مخدرا قال خالد يوسف عضو مجلس النواب، إن زوجته تتناول مهدئ يسمى «زانكس» عبارة عن عقار لا يندرج أبدًا تحت اسم مخدر على الإطلاق، وهو ما صرح به الدكتور أحمد عاكشة أستاذ الطب النفسي، بقوله «اللي يقول على الزانكس مخدر يبقى ميعرفش في الطب». وأشار يوسف، خلال مداخلة عبر الأقمار الصناعية ببرنامج «كل يوم»، على فضائية «ON E»، مع الإعلامي عمرو أديب، إلى أن المهدئ يتم تناوله في حالات الأرق والصداع النصفي المزمن»، وتتناوله زوجته منذ عدة سنوات ويعالجها الطبيب النفسي الدكتور هشام حتاتة في مصر قبل أن تقيم في باريس. وأضاف، أنه اشتري الدواء من الصيدلية بناء على أن القانون ينص على أن ما يدرج في الفئة «ب» يكتفى بوجود روشتة رسمية مختومة بختم الطبيب المتخصص، وكان معه عبوة بها 10 شرائط كل شريط به 10 حبات، ووضعها بشنطته، وتم رصدها، مؤكدًا أنه لا يتحجج بحصانة ولا شيء لأنه يتعامل كمواطن. - نادية عمارة: النقاب ليس فرض أكدت الداعية الإسلامية الدكتورة نادية عمارة، أن النقاب ليس فرضًا على المرأة المسلمة، ومن قال بفرضيته من أهل العلم فله رأيه في ذلك. وأشارت خلال برنامج «قلوب عامرة» المذاع على فضائية «الحياة» إلى أن هناك أدلة كثيرة جدًا تدل على عدم فرضية النقاب وفي مقدمتها وصف الصحابيات والراويات للأحاديث من قبل «دخلت امرأة وضيئة الوجه»، أو «امرأة يشوب وجهها» مما يدل دلالة قطعية على عدم فرضية النقاب.
