بعد أن أعلنت المطربة ساندى، اعتزالها الغناء بشكل نهائى وبسبب الضغوط التى تعرضت لها، بحسب ما قالته على صفحتها الرسمية ب«فيس بوك»، قائلة: «قررت أنا ساندى عادل أحمد حسين اعتزال هذه المهنة التى أدت إلى مرضى بسبب الضغوط النفسية التى أتعرض لها، ولن أتراجع عن هذا القرار وأطلب من الله المغفرة عن أى ذنب ارتكبته بسبب هذه المهنة». الغريب أن رواد موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» من اصدقاء ساندى، علقوا ساخرين على اعلانها، واكد الكثير منهم أن إعلان المطربة الشابة التوبة باعتزال الفن، ما هو الا شو إعلامى على طريقة «يا واد يا مؤمن»، ومحاولات منها بطرق قديمة للتوريج لنفسها، خاصة وانها انتهت مؤخرا من تسجيل البوم غنائى كامل يحمل 11 اغنية، واتهمها البعض بالتروج لألبومها الجديد بهذا الخبر، بينما أشار فريق ثالث أن ساندى تقلد الراقصة «سما المصرى» فى طريقة الدعاية الرخيصة.