قال عمار علي حسن، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة إنه لا يمكن وضع حد لحساب المكسب والخسارة في ثورة يناير بعد سنوات خمس فقط من اندلاعها. لا يمكن أن نضع حداً نهائياً لحساب المكسب والخسارة فى ثورة يناير بعد سنوات خمس فقط من اندلاعها، — عمار على حسن (@ammaralihassan) January 25, 2016 وأضاف «حسن»، عبر حسابه على موقع «تويتر»، الاثنين، «ليس بوسع أحد أن يقول الآن، هذا خسر خسارة نهائية، وذاك ربح وانتهى الأمر، لأن قوس الثورة الأول قد فُتح في 25 يناير 2011، لكن قوسها الثاني لم يُغلق بعد». وليس بوسع أحد أن يقول الآن: هذا خسر خسارة نهائية، وذاك ربح وانتهى الأمر، — عمار على حسن (@ammaralihassan) January 25, 2016 ، فقوس الثورة الأول قد فُتح فى 25 يناير 2011، لكن قوسها الثانى لم يغلق بعد، — عمار على حسن (@ammaralihassan) January 25, 2016 وتابع في تغريدات متتالية: «هذا ما علَّمتنا إياه تجارب أمم أخرى عرفت ثورات كبرى، وتم الارتداد عليها، ولعنها ونعتها بالمؤامرة، وتحميلها مسؤولية الفوضى والخراب، مع أن النظم التى قامت عليها هذه الثورات هي التى كانت تؤسس لتلك الفوضى وهذا الخراب، ثم ظهرت للناس الحقيقة، وعاد إليهم الوعي، فرجعوا يؤمنون بأنْ لا فكاك من التغيير إلى الأفضل، وبالتالى تغيرت الموازين، واختلفت المقامات، وثورة يناير ليست استثناءً من هذا، والأيام بيننا». وهذا ما علَّمتنا إياه تجارب أمم أخرى عرفت ثورات كبرى، وتم الارتداد عليها، ولعنها ونعتها بالمؤامرة، وتحميلها مسؤولية الفوضى والخراب، — عمار على حسن (@ammaralihassan) January 25, 2016 ثم بانت للناس الحقيقة، وعاد إليهم الوعى، فرجعوا يؤمنون بأنْ لا فكاك من التغيير إلى الأفضل، وبالتالى تغيرت الموازين، واختلفت المقامات، — عمار على حسن (@ammaralihassan) January 25, 2016 وثورة يناير ليست استثناءً من هذا، والأيام بيننا. — عمار على حسن (@ammaralihassan) January 25, 2016